امتحان...و للنجوم فوائد أخري...
|
يا نجوماً...!
يا نجوماً زينت ثوب الليالي
احضريني و اعلمي سر انفعالي
سأناجي الله ربي ذا الجلالِ
بخضوعي و لجوئي و سؤالي
--
خيم الصمت فأرسلت ثنائي
ثم أتبعت ثنائي برجائي
و رويت الأرض دمعا من بكائي
و علمت أن عزي بامتثالي
--
يا نجوماً...
--
خشع الإحساس و الدمعة تجري
ضربات القلب زلزال بصدري
يا إلهي.. غارقٌ في بحر وزري
نادمٌ، و أشتكي من ضعف حالي
--
يا نجوماً...
--
ارتقت روحي و عادت تحتويني
عندما أنزلت للأرض جبيني
فرحة التوبة ظلت تعتريني
و سيبقي ذكرها دوما ببالي
--
يا نجوماً زينت ثوب الليالي
احضريني و اعلمي سر انفعالي
سأناجي الله ربي ذا الجلالِ
بخضوعي و لجوئي و سؤالي
===
المهم إني دلوقتي حالتي كده
كل ما آجي أفك
ألاقيني مخنوق
مش عارف آخرتها ايه
مش عارف...
فعلا نفسي... تبقي حالتي زي ما بيقول في النشيد كده... نفسي...
عشان عارف إنه هو ده الحل...
كل شوية قاعد بسترجع شريط الذكريات
من أول ما دخلت الكلية... لا، من و أنا في أولي ثانوي
لما قررت إني هدخل اقتصاد و علوم سياسية، قسم علوم سياسية
آه بجد، من أولي ثانوي و أنا محدد الكلية و القسم...
و رسمت حلمي فيها من ساعتها
و بعد كده...
عدت سنة أولي،
علي خير
و بعدها التيرم الأول في سنة تانية،
مكانش خير خالص...
و قلنا التيرم التاني يتظبط...
و قعدنا اشتكينا، و كتبنا عن القرار
شوية و اتخنقنا و كتبنا زفرة من الألم اللي جوا الواحد
بس واضح إننا معالجناش المشكلة من أصلها...
طبعا ممكن أقعد أعتذر للناس اللي أنا بتسببلهم في الم...
بس ده مش الأولي...
الأولي... حق ربنا اللي أنا مضيعه...
بجد...
مش قادر...
...
إني لمطرح ببابك... من لي سواك لدي المهالك
إني أتيتك مخبتا... أرجو الوصول إلي رحابك
يا رب
....
أسألكم الدعاء
هناك ٨ تعليقات:
مش
عارف
أقولك
إيه
خلص
الكلام
وانتهي
ما
فاضلش
غير
كلمة
الكلمة
دي
جواك
دور
عليها
وهاتها
من
أفاها
بس
خلاص
يا نجوما
نشيد المواقف الصعبة
هوه فعلا كده
بس لسه فى فرصة
أجمل حاجة اننا نعبد الها
بكل ما تحمله كلمة اله من معنى
لا بشرا مثلنا يعطى بقدر الأخذ
فعد مجددا فمازال فى الوقت متسع
لكن نصيحة بناء عن تجربة
لا تصرف من وقتك فى معالجة أعراض وتترك اصل المشكلة دون حل
فما ذلك الا مسكن يعود بعده الالم ثانية
وربما يعود اقوى
عبدو...
......
و كمان
...
و انت عارف إنه
......
و بس
---
الفجرية،
معالجة أصل المشكلة مهم جدا طبعا، و لازم عشان نوصله نكون فكرنا في أعراضها كويس قوي... أكيد كلامك سليم
و شكرا للمرور
عمرو
انا لا أعلم مدى الموضوع ده لكن واضح إنه عميق أوى
على فكرة الحال من بعضه
بس انا وصلت لنتيجة من كل المشاكل المستعصية والمتأصلة اللى عند كل انسان
الحل يشبه خلط المقادير والأدوية فى قارورة من الزجاج الرقيق.
الزجاج هو نفسك التى تراها لكنك لا تراها بالكامل (حاجز الزجاج) ويرها ربك القدير .والمحاليل هى الأدوية التى تعلم بعضها ولا تدرى تفاعلها وأثرها مثال :(ايجابية+ بعض الصبر+ تفعيل الجانب الايمانى مع "بعض" الأشخاص أو الاشياء) مانفعش فى حاجة ناقصة أ, مش ده العلاج للمشكلة علما بأن تحديدها بدقة دى عملية صعبة جدا لكنك تشعر بها وده مؤكد
طب حل تانى ( إعادة تصنيف للأولويات + توكل على الله + عزيمة وصراحة مع النفس)
ثم تكتشف ان عندك داء وهو الاسراف فى أعمال غير ضرورية مثلا ،ففشلت التركيبة
دى
جرب تانى وخد بالك من ده
وهكذا كل فترة تنتبه لمكون وداء جديد وتضع علاج وتجرب
--
طب لو نجحت
احيانا لا تتذكر ماذا فعلت بالضبط كى تنجح
--
لو فشلت
أحيانا لا تكون محايدا فى تقييم تجربتك وتسرف فى دق رأسك(نظرية الطاسة)
--
طب ما الحل
نحن لا نستطيع حل مشاكلنا بالاعتماد على معارفنا الضيقة والمحدودة
لا نستطيع الانغماس فى ذاتنا والتعمق الشديد لن لدينا مشاغل يومية قاسية فى استنزاف الوقت (والعمر)
الحل
فى رأيى
المتواضع
هو انك تلجأ لربنا
تقول صلحنى
انا مش عارف/ة
أصلح نفسى لوحدى
"هو اعلم بكم أذ انشأكم من الأرض وإذ انتم إجنة فى بطون إمهاتكم
"
وماعرفش مدى أهمية أ, فايدة الكلام ده ليك
بس افضل جرب وحاول واخلط وافهم نفسك كويس وافهمها تانى وراجع كل حاجة
لحاد ماتعرف تعالج المشكلة ازاى
--
وكل واحد فينا
بيعمل كده
بس فى ناس بتركز وبتجيب نتايج
وناس مش بتركز
وبتحل الأعراض بس زى ما أتنا الفجرية قالت
يا رب ماكونش طولت عليك
ربنا يعين حضرتك ويفرج همك
وتقدر ان شاء الله عن قريب تتوصل للدواء
و الله يا عمرو، هقولك حاجة بالنسبة دى بيبقى ليها مفعول غريب الشكل عليا...
كل أما تحصلى حاجة مش لذيذة، زى مثلا نتيجتى السنة اللى فاتت، عارف افتكرت ايه؟
افتكرت اد ايه ربنا بيحبنى، و اد ايه هو مش هيعملى حاجة وحشة...
افتكرت الاستخارة اللى أنا كنت بعملها فى كل سنة تقريبا قبل أما أدخل الكلية بتاعتى، أكيد مهما كان اللى حصل بالنسبة ليا مر و صعب، إلا انه برده أكيد ان هو دا الخير!!!
فى حديث حلو اوى " لو اطلعتم على الغيب لتمنيتم الحاضر " أو كما قال صلى الله عليه و سلم
لازم يكون عندك يقين ان دا هو الخير، و لكن مش معنى كدا اننا ننام و منصلحش المشكلة خاصة لو احنا عارفين هى فين بحجة ان دا الخير...
و احكم انت بنفسك، شوف أنا اتغيرت اد ايه السنة دى...
يبقى كان خير ولا لأ؟؟؟
بدعيلك من أعماق قلبى، من تحت خالص يعنى
و افتكر دايما " أنا عند ظن عبدى بى إن خيرا فخير و إن شرا فشر فليظن بى عبدى ما يشاء "
اللهم داوِ قلبه بحبك، الله افتح عليه فتحا طيبا مباركا من عندك، و يسر له كل صعب، و اشرح صدره، و سدد خطوه، و لا تكله إلى نفسه طرفة عين و لا أدنى من ذلك و لا أكثر...اللهم آمين
عمرو
سؤال
واحد
بس
هو
مين
"
حضرتك
"
اللي
بيقولوا
عليه
ده
؟
!
بداية، متأسف للتأخر في الرد... بس يللا بأه... احفظوها كه في فتر الانتحارات - المسماة بالامتحانات - مش لازم أقول كل مرة يعني..
--
سناء،
أكيد الإنسان في سعي دائم نحو هدف يبعد عنه باستمرار -زي ما كان الاقتصاد بتاع ثانوية عامة بيقول - بس هي المشكلة ساعات الواحد بيحس نفسه واقف مدة طويلة و الهدف كل شوية بيبعد أكتر ....
و أنا طبعا موافق جدا إن بعد استنفاذ الطاقات، يجب علي المرء أن يلجأ إلي مسبب الأسباب... بس هل لو مكانش عارف اساسا يعمل حاجة من اللي عليه... منطقي إنه يدعي؟؟؟ أكيد هيدعي... و مش هيبطل دعاء، بس... مش عارف.... لازم يعمل اللي عليه:((((((
عموما، جزاكم الله خيرا
أعاننا الله و إياكم
---
عاشقة الرحمن سمية العريان،
جزاكم الله خيرا، و شكرا للمرور...
و لدي نفس التساؤل بتاع عبدو... هو مين حضرتك ده... مش عشان حاجة، بس عشان أنا أساسا يعني في سنة تانية... يعني أصغر من "حضرتك" بشوية سنين كده...
دمتم في طاعة
---
أبو نضال،
جزاك الله خيرا، و فكرة التفكير في الجانب المشرق مفيدة جدا أكيد في إحداث التوازن النفسي المطلوب للمواصلة...
و بالنسبة للدعاء... أنا و أنت إن شاء الله.. آمين
---
عبدو،
إيه يا شخصية...
عمرك ما شفت ناس بتتعامل باحترام قبل كده وللا ايه؟؟؟
أنا عارف إنه صعب عليك، بس حاول تفهمه علي الأقل...ههههههه
يللا هش
إرسال تعليق