بعد الري ينيون... هو أنا إيه النظااااام؟!
إمبارح -اللي هو كان أمس يعني- كنت في "ري ينيون" مع شلتي القديمة، وأحب أؤكد بداية إن ده غير ينيون إير بتاع التكييف، "ري ينيون" من الآخر يعني "والله واتلم الشمل من تانييا جدعااااان"!
بعد السلامات، والأحضان، والقبلات، والأسئلة المعتادة، فجأة وبلا أية مقدمات لقيتهم بيتكلموا في حاجة مهمة جدا جدا جدا...
هل يجوز تعديد النية في العمل الواحد ولا لأ؟ وهل مراجعة النية أثناء العمل يختلف عن تجديدها؟ وما هو مفهوم النية أساسا...
أوعي وشك بقى، كلهم بقوا علماء وعارفين وصوفيين، يمكن أكتر حتى من عمو أبو حامد الغزالي وسعيد حوى اللي كانوا بيستشهدوا بكتبهم: الإحياء، والمستخلص.
كلام مهم يمكن... لكن ناقص تعرفوا إن دي سابع أو تامن مية قصدي مرة من -ساعة ما تنورت وعرفت حضراتهم- يتكلموا في الحوار ده، وإن دي أول مرة نتقابل كلنا بعد الحادثة الأخيرة اللي حصلت لي -هنبقى نحكي هذا الجزء المهم من تاريخ البشرية كمان شويتين-، ولما تكون طريقة الحوار الزعيق، والصوت العالي، والحوار لا بهدف الوصول إلي الأصح، بل لإثبات وجهات نظر سعادة الأفنديات...
حاجات كتير ضايقتني... بس اللي مش قادر أبطل تفكير فيه لغاية دلوقتي، هو إجابات...
بدور علي إجابات لأسئلة حيرانة كتير...
هوا المفروض نفكر في الحاجات دي؟
طب هو لازم نفكر بالشكل ده؟
طب لو اتكلمنا هل نتكلم بالأسلوب ده؟
حسيت إما إني بقيت بعيد قوي عنهم، أو هما اللي راحوا هناك لوحدهم!
مش عارف! بس بقيت حاسس إني بقيت مهتم بالدين مش بس في حوارات النية والعبادات والحاجات دية -وده لا يقلقل إطلاقا من أهميتها وحسايتها ومحوريتها-، بقت فيه حاجات أكبر شاغلاني...
الإسلام، من حيث هو دين، كيف نمارسه علي حقيقته، كما ندعي أنه منهج حياة، وأنه متكامل، وشامل، إلي آخر هذه القائمة الطويلة المحفوظة...
وأكتر من كده، هل إحنا بعمل فعلا -وعلي بصيرة- من أجل الإسلام، ومن أجل عالم أفضل للبشر...
بعد السلامات، والأحضان، والقبلات، والأسئلة المعتادة، فجأة وبلا أية مقدمات لقيتهم بيتكلموا في حاجة مهمة جدا جدا جدا...
هل يجوز تعديد النية في العمل الواحد ولا لأ؟ وهل مراجعة النية أثناء العمل يختلف عن تجديدها؟ وما هو مفهوم النية أساسا...
أوعي وشك بقى، كلهم بقوا علماء وعارفين وصوفيين، يمكن أكتر حتى من عمو أبو حامد الغزالي وسعيد حوى اللي كانوا بيستشهدوا بكتبهم: الإحياء، والمستخلص.
كلام مهم يمكن... لكن ناقص تعرفوا إن دي سابع أو تامن مية قصدي مرة من -ساعة ما تنورت وعرفت حضراتهم- يتكلموا في الحوار ده، وإن دي أول مرة نتقابل كلنا بعد الحادثة الأخيرة اللي حصلت لي -هنبقى نحكي هذا الجزء المهم من تاريخ البشرية كمان شويتين-، ولما تكون طريقة الحوار الزعيق، والصوت العالي، والحوار لا بهدف الوصول إلي الأصح، بل لإثبات وجهات نظر سعادة الأفنديات...
حاجات كتير ضايقتني... بس اللي مش قادر أبطل تفكير فيه لغاية دلوقتي، هو إجابات...
بدور علي إجابات لأسئلة حيرانة كتير...
هوا المفروض نفكر في الحاجات دي؟
طب هو لازم نفكر بالشكل ده؟
طب لو اتكلمنا هل نتكلم بالأسلوب ده؟
حسيت إما إني بقيت بعيد قوي عنهم، أو هما اللي راحوا هناك لوحدهم!
مش عارف! بس بقيت حاسس إني بقيت مهتم بالدين مش بس في حوارات النية والعبادات والحاجات دية -وده لا يقلقل إطلاقا من أهميتها وحسايتها ومحوريتها-، بقت فيه حاجات أكبر شاغلاني...
الإسلام، من حيث هو دين، كيف نمارسه علي حقيقته، كما ندعي أنه منهج حياة، وأنه متكامل، وشامل، إلي آخر هذه القائمة الطويلة المحفوظة...
وأكتر من كده، هل إحنا بعمل فعلا -وعلي بصيرة- من أجل الإسلام، ومن أجل عالم أفضل للبشر...
يمكن أنا حاليا بأعاني صدمة اكتشاف حقيقة مؤلمة وقاسية، لم أستطع استيعابها بعد، وهي مرتبطة بحال المسلمين سياسيا، ودورهم، وواجبهم، وماضيهم، ومستقبلهم، إن علي مستوى النخب والمفكرين والمجتهدين، وتأخرهم الشديد، أو علي مستوى الشعوب غير الواعية، وغير الفاهمة، الجالسة عل النواصي تنتظر ذاك الملهم العبقرينوي الذي سينقذها من الحكام الظلمة المستبدين، والنخب الفاشلة المستبدة المتخمة...
وده طبعا إضافة لكم الحزم النفسية السلبية التي لابد وأن يتجرعها يوميا كل عربي وكل مسلم وكل جنوبي...
يمكن هو توتر عادي في علاقتي مع ربنا، وسحابة صيف وهتعدي...
يمكن حاليا هديت شوية، وبقيت ألاقي نفسي فاضي، وهادي بما يسمح لي بالتقاط الأنفاس ومراجعة ما حدث في حياتي منذ الصيف الماضي: الحادثة وتوابعها، وانكعاساتها، وآثارها...
يمكن حلمي هو اللي شاغلني، ومش مخليني أنام كويس من كتر ما بفكر فيه...
جايز هي الرؤيا الأغرب اللي شوفتها من كام أسبوع هي اللي تاعباني...
والله مش عارف... فعلا وحقا وصدقا ويقينا ووان هندريد في المية أي دونت أعرف!
مش عارف... هوا أنا ماااااااااالي؟!
هناك ٣ تعليقات:
سؤال أهبل
هو الصور اللى حضرتك بتتحفنا بيها دى
جايبها منين
؟
--
هو ليه كل الصور
لأشباح
بقايا انسان
واحد بينتحر نفسيا
واحد هربان من التربة
--
سؤال تانى
بس مش أهبل
هو إيه العبرة من إدراج الكلمات الانجليزية باللغة العربية
انت عاوز كشف على الهوية
يرحم أيامه دكتور صفار
كان زمانه ظبطككككك
مالها يعني؟؟
تدوينة عادية مافيهاش حاجة عجيبة الشأن زي الواد طموح بيزعم
طيب
أهم حاجة انت كويس
مش
عارف
ليه
الصور
دي
بس
هو
كده
وخلاص
كشف
الهوية
امم
مش
عيب
بس
سيادتك
أنا
بهييس
بس
الواد
ابن
رفعت
لميت
فلوس
الكاميرا
ولا
لسا
إرسال تعليق