يا بلادي...
تم التحديث في: 01/05/07
شكرا للحر اللي حريته مالهاش حدود
شكرا للحر اللي حريته مالهاش حدود
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ٦:٥٥ م 3 كان ليهم وجهات نظر
ها يجي يوم وهأوريكي!
بس أنا هأكون أحسن منك!
مش هاعمل زي ما إنت عملتي وورتيني إني وحيد
لأ!
هآخدك جنبي، علي سجادتي السحرية
ونلف بيها الجنة كلها!!!
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ٦:١١ م 0 كان ليهم وجهات نظر
و الحقيقة هو مش كده؟
أمال هو إيه يا وحيد عصرك؟
هقوللك أهو...
الكلمة دي أصلا إنجليزي، يعني كانت أساسا
Tag
و ده اسم لعبة، زي استغماية كده، الولاد يجروا و و احد يجروا وراهم، و لما يلمس واحد، و يقوللوا
tag, u'r it
يبقي هو اللي عليه الدور (هواللي فيها زي ما كنا بنقولها و احنا صغيريين)
و بالتالي فدي مجرد لعبة، اسمها علي اسم اللعبة، و اللي يمررلك التاج دي، زي الي بيلمسك في اللعبة علشان يبقي انت اللي عليك الدور...
أنا بس بقول كل ده ليه؟ علشان لما لقيت الكلمة انتشرت و معاها صور الأتوجة الحقيقية زي الل فوق كده، ده مؤشر إننا حتي لما بنترجم، بنترجم غلط، و دي ممكن تكون نقطة مهمة قوي نسيت أكتبها في التكليف اللي كان عليا عن الترجمة و الفكر السياسي العربي:(
مش كنت تبعتلي التاج ده بدري شوية ياشرقو... عموما خير، و يللا بقي... لما أبقي أفضي أبقي أجاوب عليه
------
و لا ينسي سموي التنويه عن وجود تدوينة جديدة هي بداية لسلسة تدوينية عن النقد الذاتي يكتبها ميجو ميجو الشهير بمجدي سعد، و علي الجميع سرعة التوجه لقرائتها... علموا أنفسكم التمرد و الدهشة و رمي الأحجار
كلام مهمممممممممممممممممممممممممممممممممممممم.... للي يفهم
...احتار و قال عمرو طموح الساعة ٩:٤٢ م 6 كان ليهم وجهات نظر
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ٧:٢٣ م 0 كان ليهم وجهات نظر
Me and my honorable mother were buying some furniture and other stuff; for her center, MCFC: My Creative Family Center -we may talk about its story later-…
We got a truck; to transport what we've bought to The Center… Here, our story begins!
There were only two seats in the truck: one for the driver, and one for whoever rents it. So, mamma told me that I will have to make the ride with the driver, she'll take a taxi, and we shall meet at The Center.
Unexpectedly, and in a way that really suits a crazy genius guy -that is me!-, I suggested that we -me and mammy- can join the driver, togther! She: on the empty seat, & Me: at the back of the truck, beside the purchases!
After some controversial debates, and many questions about the truck's safety and comfort, ma finally approved!
In the beginning, I felt nothing, except my body was sun-tanned, my head was full of headaches, and I were about to belive that Egyptians think that cars run by horns!
I began to get bored and to blame myself for this stupid idea.
After a while, I tried to interact positively… "You've to think beyond the noise of the cars, the disturbance of the flies, and the heat of the sun", I told my self.
Later on, I began to notice that I am about to see the Egypt's face!
Always, we claim that we see Egypt; however, we have been looking only at its tail!
Anyway!
I may allege that I really saw Egypt!
In Egypt, I saw dogs swarming all over the roads!
I saw Egypt over-populated with people, over-crowded with cars, and fed-up with police…
In Egypt, if you take a deep breath, you may find out that the Egyptian Air is full of humiliation, shame, servility, agony, obsession, coercion, and enough!
I saw Egypt roads full of pockets and holes -matabbat ya3ni-.
I saw Egypt chock-full with graveyards and undertakers, Egyptians' minds and hearts are full of the dead, It is possible that Egy-Thinkers are fond of the Past.
Surprisingly, at times, I saw Egypt very polluted and populated… other times, I found it empty, exactly as egyptians' souls, minds, and hearts!
Along the roads, you may discover that Egypt is teeming with mechanics, jammed with scavengers, and crammed with beggars!
Don't try to fix it out! Egypt is nothing but some bridges, and somethings beside it!
!Yeah
Egypt is a big school, so don't be astonished if you meet hundreds and hundreds of children, doing nothing in the streets, instead of being in their classes!
,We may disagree
But
:I'm sure that
I sAw Egypt
,We may not reach a consensus
But
:I'm also sure that
[ They SAWed eGyPt ]
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ٦:١٤ م 3 كان ليهم وجهات نظر
...احتار و قال عمرو طموح الساعة ٢:٢٤ ص 14 كان ليهم وجهات نظر
قصيدة رائعة لنزار... الأول مش هنسا أقول شكرا لآيات، لأنها هي اللي قالتلي علي القصيدة... و بعدين،عشان اللي مش عارف، من أشهر الآثار التي تركتها الحضارة الإسلامية في الأندلس هو قصر الحمراء في غرناطة... و إليكم بعض الصور من قصر الحمراء... عشان بس تعيشوا الجو شوية قبل ما تقروا القصيدة...
...احتار و قال عمرو طموح الساعة ١١:٠٦ ص 5 كان ليهم وجهات نظر
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ٨:٥٧ م 3 كان ليهم وجهات نظر
...احتار و قال عمرو طموح الساعة ١:٤٦ ص 8 كان ليهم وجهات نظر
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ١٠:٤٦ م 1 كان ليهم وجهات نظر
Labels: أستاذتي هبة
الواد ده دلوقتي يجيلو بتاع خمستاشر سنة، يعني دي أغنية قديمة ليه... بس هو جامد، و هي جامدة، و التظبيط بتاعها كان ممكن يبقي أحس بكتير.. بس يللا، هو ده المتاح.... أنا أول مرة أشوفها كان من عند خالد أبو الفضل
كلماتها رائعة... هكتبها رغم إنها واضحة....
In my dreams children sing
A song of love for every boy and girl
The sky is blue the fields are green
And laughter is the language of the world
Then I wake and all I see is a world full of people in need
Tell me why, does it have to be like this
Tell me why, is there something I have missed
Tell me why, I don't understand
When somebody needs somebody
We don't give a helping hand
Tell me why
Every day I ask myself what I have to do to be a man
Do I have to stand and fight
To prove to everybody who I am
Is that what my life is for
To waste in a world full of war
Tell me why, does it have to be like this
Tell me why, is there something I have missed
Tell me why, I don't understand
When somebody needs somebody
We don't give a helping hand
Tell me why
Tell me why
Tell me why
Just tell me why
Why why, do the tigers run
Why why, do we shoot the gun
Why why, do we never learn
Can someone tell us why we cannot just be friends
Why Why
...احتار و قال عمرو طموح الساعة ١:٣١ ص 1 كان ليهم وجهات نظر
...احتار و قال عمرو طموح الساعة ٧:٤٤ م 1 كان ليهم وجهات نظر
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ٦:٥٤ م 7 كان ليهم وجهات نظر
النهاردة كنت راكب أوتوبيس -وده في حد ذاته إنجاز-، كان الأوتوبيس فاضي شوية -وده في سبت ذاته شيء أغرب-...
الحمد لله، ما فيش حد استعار مني أي حاجة زي واحد صاحبنا...
ما علينا، المهم يعني، ركبت وقعدت، لقيت واحدة ركبت ومعاها ابنها الصغنغون...
بعد شوية انطلق الصغير في بكاء مر غريب عجيب، لم يكن ينوي التوقف عنه، وفشل كل الجالسين في إرضائه أو إسكاته رغم التهديد والوعيد، والإغراء والإطراء!
"الواد" يا عيني كان عايز يخرج من الكرسي؛ عشان يتمشى في الطرقة، بس "المامي" بتاعته كانت منعاه!
وهاتي يا حاجة بقي زعيق، وشخط، وضرب، ورزع، وشتيمة وحاجات تانية كتير كده، مش عايز افتكرها أساسا...
الكمسري كان معدي بيقطع التذاكر، طبعا ما سابوش في حاله، قعد يزعق له هو كمان، لأ وإيه إداله علي دماغه، ولم يتورع عن أن يقول للطفل المذعور: "بس ياد، هانزّلك من الأوتوبيس"، حتى وصل به الأمر إلي ضربه بالقلم، بل وأمام المامي اللي تشجع الكمسري، الذي افترس الصبي المسكين، ماديا ومعنويا...
شوية وواحدة تانية "تتوعت" بالمرة، وقعدت تزعق له، وقالت له: "لو ما سكتش، عمو السواق هايجي يضربك"، ما نفعش، قالت له: "ها ننزلك ونجيب لك عمو العسكري"، وتخيلوا إنت بقى لو جابوله عمو العسكري، بس برده كل ده ما جابش نتيجة، قامت مطلعة له "بنبوناية" وقامت اديتها له... رماها في وشها!
المامي بتاعته صحت تاني تقريبا، وخدتها الجلالة، وقامتن قالت له بكل حمية وحماسة: "لو ما سكتش دلوقتي يا غبي إنت، أنا ها طلع لك العصاية من الشنطة"...
جه الدور علي أحد العواجيز اللي قاعدين قدامها، واللي طبعا اتفقع من تلك الطريقة الهستيرية التي يبكي بها الطفل، واللي اتشل أكتر من الأسلوب الأهبل اللي اتعاملت بيه أمه معاه، الراجل كتر خيره قالها: "هاتيه يا ست، أن هاتفاهم معاه"، وبكل حماسة ووقاحة قالته: "لأ؛ إنت مش هـ....."!
ست تالتة ركبت متأخر وما شافتش الفيلم من أوله، بس "تتوعت" برضه وقالت له: "بس يا ولد، هاطلع لك الحقنة من الشنطة".
- - - - -
مش مهم كان بيعيط ليه، أو علي إيه!
ومش فارقة قوي برده إن "المامي" تبعه، كانت خايفة عليه أحسن يقع ولا حاجة!
الحقيقة اللي قعدت أفكر فيه هو: ليه الولد ما كانش راضي يقول لها في البداية علي التصريح لأمه باللي هو عايزه؟ ليه ما كانش عايز يسكت، ويستجيب للناس بعد ما نجح في جذب انتباه الناس، وتعريفهم بقضيته، وبعد أن استطاع -ليس فقط- تجميع الرأي العام، وكسب تعاطفه، بل أصبحت مصلحة جميع من في الأوتوبيس أن يصمت ويهدأ؟!
السؤال الأهم: ليه فضيلة المامي العظيمة بتاعت حضرته ما لقيتش غير الطريقة الفاشلة دية؟ وليه الناس كلها كانت بتشتمه رغم إنه ما عملش حاجة غلط؟
هو ليه دائما بيخوفونا بمن يفترض أن يقودونا؟
يبدو أن الصدفة وحدها أجابت هذه المرة، اللي بنقول عليهم "قادة" -قائد الأوتوبيس- أصبحوا "سواقين" -سواق الأوتوبيس-.
وليه دائما بيتحول الشرطي والعسكري من رمز للشعور بالأمن، وأساس الإحساس بالأمان، إلي أصل الضرر، ومنبع الخوف، ومصدر الرعب، حتى وجدانيا!
بس خلاص!
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ٥:٥٥ م 3 كان ليهم وجهات نظر
...احتار و قال عمرو طموح الساعة ٧:٤٥ م 9 كان ليهم وجهات نظر
[ تأخر الإخوان في التدوين: المداخل التفسيرية ]
[5]
عقلية الانتظار لدى الشعب المصري
يمكنك أن تلمس/ ي في الإخوان، بدءا من هذه النقطة وحتى في النقطة التالية، الكثير من عيوب ومشاكل المجتمع المصري بصفة عامة؛ باعتبار أنهم حركة شعبية حقيقية، ومن ثَم تنعكس عليها إيجابيات، وميزات الشعب المصري العبقرينوي، وفي الوقت ذاته يمكننا أن نرى فيها معظم مساوئه، ومصائبه، وكوارثه...
فالشعب المصري موصوف ومعيَّر دائما بالسلبية
؛ وذلك نتيجة لأن معظم أفراده -مش مواطنيه- يعيشون في انتظار [ البطل-المحرر ] أو [ الزعيم-الخالد ]، وعلي أمل أن يقابلوا ذلك الرجل العبقرينوي اللي علي إيديه كل المشاكل هتتحل، وكل العقد هتتفك.
وكجزء من المجتمع المصري العبقري، الصف الإخوانجي -طب وإيه نظام القيادة؟!- تجد فيه نموذج الإنسان المصري: المتلهف والمنتظر لظهور ذلك القائد العبقرينوي، الذي يسلمه روحه وقلبه وعقله وماله، علي طريقة المسلسل إياه "إديني عقلك" -وامشي حافي!-؛ ليس فقط لثقته العمياء فيه، ولكن لأنه لو فكر مزاجه بيتعكر، بل ويضع نفسه وأهله وحياته ومستقبله رهن إشارة صغيرة واحدة -ينتظرها ويستعد لها- من صباع رجليه الصغنن عشان يقوم، ويشتغل، ويكسّر الدنيا.
[6]
ضعف الإيجابية داخل الصف الإخواني
أحد أسبابها النقطة اللي فاتت، وهناك أسباب أخرى خارجية، ولكن يمكن القول بأن الأسباب اللي من النوع السابق أسباب عامة علي المصريين عموما...
علي أن هناك ما يزيد الطين بلة وزحلقة، وهو موقع "الناس اللي فوق" في منظومة الفعل الإخواني:
بطبيعة الحال لا جدال في مفردات وأساسيات الإدارة المؤسسية، ومفاهيم تقسيم العمل وما إلي ذلك... ولكن...
عندما تفقد المستويات الإدراية طبيعتها وتحيد عن دورها، من حيث هي أدوات وقنوات للترقي والصعود وتنقية البشر، والبحث عن الجواهر...
عندما تتحول وظيفة الهياكل التنظيمية من فرز الجواهر إلي طمسها، فتقوم بلصقها بدلا من صقلها...
عندما تعوق الاتصال بأكثر مما تجريه، وتشوه الحوار بدلا من أن تقيمه، وتدفن الخبرات بدلا من أن تنقلها...
عندما يكون وجود مسئول معين دافعا أساسيا لكي يرتاب الفرد، ويتساءل المرء بشك عن أهمية عقله، ومكانة إرادته، ومصيرية رغبته، وأولوية قناعته...
وعندما تظهر مقولات، ويساء استخدام أخرى من قبيل: "هوا أنا هأفهم أكتر من إخوانا"، "كدر الجماعة خير من صفو الفرد"...الخ
عندما...
إيه ده؟ إنتوا علقتوا ولا إيه؟!
لما يحصل كل اللي إنتوا شافينه ده يبقي أكيد في حاجة غلط!
ومرة تانية باكركر: لا أناقش هنا فكرة الإدارة، وأهميتها، وأسلوبها، وأهدافها، وإمكانياتها، ووسائلها، وأدواتها، ومشاكلها، من زاوية فلسفية...
وكذلك حضرتي لا يطرح سؤال: هل لابد أن تكون الإدارة موجودة؟، سؤالي هو: كيف تكون موجودة...
وبعبارات أخرى، أنا افترض أن "إرادة الإدراة" موجودة، ومخلصة، ولكنني أدعي أنها ليست كافية "وحدها" لـ"إدارة الإرادة" بشكل كفء وفعال، وعلي نحو يحقق الأهداف، ويقرب الغايات.
بالعربي كده، أنا ليا دعوة باللي أنا شايفه قدامي!
ما حدش يقوللي إن الحاجة الفلانية "كان المفروض" إنها تحقق كيت وكيت كيت، لأ يا خويا/ ختي! أنا ليا إن "اللي اتحقق فعلا" كات وكات وكات!
وضمن التأثيرات السلبية لممارسات السُلْطَة السَلَطَة والمَسْطُولَة أن زادت، وتوثقت، وتعقدت، وتعنقدت العلاقة بين "الأخ" و"الناس اللي فوق". وبهتت مفاهيم مثل "الإرادة"، و"الرغبة"، و"القناعة"، وكل الكلمات الأخرى اللي تقرب من بعيد أو من قريب لـ [ الإنسان-الفرد ]...
وبات من الممكن أن تجد "أخا" قد حلقت أحلامه بعيدا عن حلم الجماعة، وقد تصطدم رؤيته برؤية الجماعة، وتتناقض بعض أهدافه مع أهداف الجماعة، ابتعدت تفضيلاته عن تفضيلات الجماعة... فُقدت أو ضعفت تلك الشبكة التي تتشابك فيها وعليها مفاهيم الفرد ومفاهيم الجماعة!
والأنكى من ذلك، والأشد تأثيرا، غياب آلية واضحة وطريقة إيجابية لفك مثل هذه الاشتباكات.
باختصار اختلت العلاقة بين الفرد والجماعة... والنتيجة أن الجماعة أصبحت عبئا علي الفرد، وبات الفرد عبئا علي الجماعة...
حتى بات البعض لا يتصور أن في إمكانهم وفي استطاعتهم أن يتكلموا، ويناقشوا، ويطرحوا، ويحلقوا، بعيدا عن طلبات-اقتراحات-إرشادات-توصيات-أوامر "الناس اللي فوق".
[7]
اعتياد وسائل معينة للاتصال والإيصال
وعدم القدرة علي الخروج من إطارها
بمعنى تعود الناس عامة علي طرق وأساليب معينة للحركة، حتى أصبحت التجربة السابقة مشكلة في حد ذاتها...
تحولت الخبرة الـ"تاريخية"، إلي خبرة "تاريخانية"... بمعني أنه بدلا من أن يكون التاريخ ضوءا كاشفا، ومعينا ملهما، ومشجعا محفزا، ودافعا للتعلم، والوعي والسعي، والحركة والعمل، أصبح يمثل عبئا علي الحركة، وبات التفكير فيه عائقا عن إبداع أدوات وطرق جديدة؛ إما لوجود خبرات سلبية مرتبطة بطريقة معينة، أو لأن أسلوب ما حقق نتائج إيجابية مذهلة في السابق، ومن ثم فنحن نظن أنه منتج في ذاته لآثاره، دون أي اعتبار للبيئة، وبغيرما نظر للسياق.
في المشهد الذي أمامنا، تحولت الخبرة من إطار للتفكير إلي "إسار"، قيدٌ يمنع ويحول دون طرح الجديد بالدرجة الكافية لمجاراة تطور الحياة، واختلاف الظروف.
كانت المدونات واحدة من التجليات والحاجات اللي ظهرت فيها المسألة دي بوضوح شديد...
[8]
عدم الاقتناع بهذه الوسيلة
ودي محصلة طبيعية ونتيجة أكيدة للحاجات اللتيفة اللي فوق!
- - - - -
كفاية قوي لحد هنا...
المرة الجاية -إن شاء الله- فيه حاجة جامدة...
استنونااااا وادعولنااااا
طالع/ ي أيضا:
...احتار و قال عبدو بن خلدون الساعة ١١:٢٦ م 4 كان ليهم وجهات نظر