[ إضاءات ]

"من علمني حرفا... صرت به حرا" أستاذي سيف الدين .....| | | | |..... "هناك فرق بين أن تكون عالما، وأن تكون إنسانا" كولن .....| | | | |..... "إن الدعاة اليوم لا يفتقرون إلي الإخلاص... وإنما في كثير من الأحيان إلي الحكمة" أستاذتي هبة .....| | | | |..... "الاجتهاد مبدأ الحركة في الإسلام" محمد إقبال .....| | | | |..... "الطاقة الإبداعية بحد ذاتها مطلب شرعي ومقصد إيماني‏" فالإبداع "صنو الاجتهاد، ورديف له، من الصعب أن ينفك أي منهما عن الآخر" طه جابر العلواني .....| | | | |..... "ولا تزال الدنيا عامرة وديار المسلمين في سلام ما أخبتت النفوس وهبطت ساجدة تردد: "رب زدني علما" محمد أحمد الراشد .....| | | | |..... السياسة ما كان من الأفعال بحيث يكون الناس به أقرب إلى الصلاح وأبعد عن الفساد، وإن لم يشرعه الرسول -صلى الله عليه وسلم- ولا نزل به وحي، فإن أردت بقولك: لا سياسة إلا ما وافق الشرع: أي لم يخالف ما نطق به الشرع فصحيح، وإن أردت ما نطق به الشرع فغلط وتغليط للصحابة" الإمام ابن عقيل الحنبلي .....| | | | |..... "طلب الحرية مقدم علي تطبيق الشريعة... تقديم ترتيب، لا تقديم تفضيل" فهمي هويدي .....| | | | |..... "الإنسان المعاصر إنسان ذو بعد واحد، فاقد الهوية، وصاحب نزعة استهلاكية، وقليل الحساسية تجاه الغير، ويعاني عزلة وضياعا، وهو أسير المرحلة الراهنة، والسرعة الفائقة، والوقائع السريعة الكفيلة بأن تُنسيه ما قبلها، وتتركه يتحفّز لما بعدها" مدرسة فرانكفورت .....| | | | |.....

الأحد، ربيع الآخر ١٢، ١٤٢٨

روح يا بعيد... إلهي أشوف فيك يوم تتبوتن يا اللي في بالي!







كتب موسكو - وكالات الأنباء ٢٧/٤/٢٠٠٧

ودع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشعب الروسي، أمس، بعد أن أدي فترتين في الرئاسة، مؤكداً أنه لن يرشح نفسه مجدداً لفترة ثالثة. وقال بوتين في خطاب حال الاتحاد السنوي أمام مجلسي البرلمان الروسي إنه يدلي بآخر خطاب له إلي الأمة، وأن الخطاب المقبل سيلقيه رئيس جديد بعد الانتخابات التي ستجري العام المقبل، متعهداً بأن تكون انتخابات حرة ونزيهة. واعتبر بوتين أن الوقت لايزال مبكراً جداً لوضع وصيته السياسية وأنه «من غير المناسب» أن يقدم حصيلة لفترة رئاسته منذ عام ٢٠٠٠. واتهم بوتين جهات خارجية باستخدام الأموال للتدخل في شؤون بلاده الداخلية بحجة نشر الديمقراطية.

وقال: «يستخدم تدفق الأموال من الخارج للتدخل المباشر في شؤوننا»، وأضاف: «ثمة جهات تستخدم بخبث عبارات الديمقراطية الزائفة وترغب في العودة إلي الماضي. . بعضها يرغب في تقويض ثروتنا الوطنية المشتركة وسرقة الشعب والدولة، وغيرها يسعي إلي حرمان البلاد من الاستقلال الاقتصادي والسياسي». وأشار إلي أنه «في العهد الاستعماري، كانوا يتحدثون عما يسمي دور الدول المستعمرة في إدخال الحضارة إلي الشعوب».

وأوضح بوتين أن الشعارات الديمقراطية تستخدم «لهدف واحد: كسب فائدة من جانب واحد، وتحقيق الأرباح والمصالح الشخصية».

ليست هناك تعليقات: