أيوة... غلطت!
حاجة كده في الأول:
التدوينة دي كلتها بالعامية!
- - - - -
الموضوع خلص، وشطبنا من زمان، وكمان روحنا البيت وكلنا المم!
إيه الحكاية؟
الحكاية وما فيها إن سعادتي كان حط صورة ريم بنا في أحد التدوينات الأخيرة، وكان فيها ما فيها، ومن قبلها صورة لـ"واحدة" "تقريبا" شعرها مكشوف... من الآخر الموضوع مش هتفهمه/ هتفهميه إلا لو فتحت اللينكين اللي فاتوا وشوفت/ ي الصورتين...
فاصل ونواصل!
- - - - -
لو سمحتوا ادعولي كتييييير!
- - - - -
عدنا!
طيب... التدوينة دية ليه؟
التدوينة دية مش عشان أخلص الموضوع وأصالح الناس الزعلانة ببقين حمضانين من إياهم وخلاص... الموضوع ده بالنسبة لي أنا مهم جدا...
وهو أحد الأسباب الأساسية التي دفعتني للتدوين في فترة غير مشجعة علي الإطلاق علي المستوى الشخصي...
الموضوع أكبر من واحد حط صورة كان شايفها بشكل معين وناس تانية شافوها بشكل أقرب للحقيقة، الموضوع إن البني آدم اللي بتقراله/ بتقريله دلوقتي جواه حاجات محبوسة من زمااااان بسبب المجتمع والبيئة اللي عايشين فيها رغم كل اللي أبوبا وأمي عملوه معايا، وعشان كده الحاجات دي مش كتيرة الحمد لله؛ لإن أمي وأبي كانوا بيساعدوني أطلع حاجات كتير منها وأصلحها... بس برده لسا في شوية حاجات وموجودة...
أنا افتكرت إن الحاجات دي ممكن تطلع في حاجة زي التدوين، لإنه من ناحية بيتيح قدر كافِ جدا من الحرية في التفكير والصياغة لمن يكتب/ تكتب قبل النشر، ومن ناحية أخرى من يكتب شيئا يكتبه بإرادته المحضة والمجردة، فضلا عن إن في نوع من الرقابة والمساءلة تشعر من يكتب بالمسئولية، وتمنح فرصة كبيرة للتقييم والتقويم، والمراجعة والأخذ والرد، ولكنها إحدى صور الرقابة الاختيارية، وبالتالي فهي لا تنتج الآثار السلبية للرقابة التي يمارسها علينا المجتمع أحيانا.
فاصل ونعود!
- - - - -
لو سمحتوا ادعولي دلوقتي قبل ما تكملوا قراءة!
- - - - -
رجعنا!
بصوا يا جماعة...
ولا بلاش جماعة دي... بصوا يا اللي مش جماعة:
أنا مش هابرر اللي عملته، ولا هقول أنا كنت بفكر إزاي لما حطيت الصورة... مش عايزين نضيع وقتنا في حاجة إحنا في الآخر متفقين عليها...
ومن الآخر: لو أنا كنت فاكر ساعتها إن ما فيهاش حاجة غلط -وأنا دلوقتي أظن العكس هو الصحيح-، فالأفضل ولو من باب الورع إن ما كنتش أعمل كده...
مش هأقول لكم آسف.
أنا فعلا آسف بس مش لكم، أنا آسف لنفسي،
أنا مش هابرر اللي عملته، ولا هقول أنا كنت بفكر إزاي لما حطيت الصورة... مش عايزين نضيع وقتنا في حاجة إحنا في الآخر متفقين عليها...
ومن الآخر: لو أنا كنت فاكر ساعتها إن ما فيهاش حاجة غلط -وأنا دلوقتي أظن العكس هو الصحيح-، فالأفضل ولو من باب الورع إن ما كنتش أعمل كده...
مش هأقول لكم آسف.
أنا فعلا آسف بس مش لكم، أنا آسف لنفسي،
يا نفسي: أنا آآآآآسف
اللي عايز أقولهولكم: شكرا! وبس
بس أنا برده سعيد!
مبسوط بعد كل اللي حصل...
مبسوط إن كل ده حصل...
ليه؟ عشان كده!
ذا إند!
اللي عايز أقولهولكم: شكرا! وبس
بس أنا برده سعيد!
مبسوط بعد كل اللي حصل...
مبسوط إن كل ده حصل...
ليه؟ عشان كده!
ذا إند!
هناك ١٢ تعليقًا:
يا بنى انت ربنا بيحبك عشان اداك الخصيصة دى . اتأكد بس انك ماتبطلش تراجع وتراجع وتراجع لغاية ماتحس ان ال"حاجات " دى راحت .
ايه يا عبدو ده...
مالك يابني...
أول مرة أحس في كلامك باللي أنا شايفه قدامي ده...
عموما... دعائي مستمر إلي أن نتكلم...
بص ياعبده فى كل الوقت اللى انا كنت بتعامل معاك فيه وبشوفك فيه بحس انك انسان محترم جدا وحد كويس اوى وان كنت حاسس انك غلطت فده شىء كويس لان الواحد لو حس بغلطه فده اول الطريق لصلاحه....المهم انك لازم تعرف مفيش انسان معصوم من الخطأ وانت احسن من ناس كتير عالاقل انت اعترفت بخطأك
ربنا يهديك ويهدينا جميعا
انا حقول راى يمكن ما يعجبش الناس بس انا بصراحة يا عبد الرحمن مش شايفاك غلطان عشان تتاسف يا جماعة المسالة فى و قت معين مش بتتحسب كدة انا اول مرة اعرف ريم بنا من عبد الرحمن و بجد كان لازن نعرفها خليكم متفتحين مش اول حاجة تدوروا عليها هى السلبيات و بعدين الايجابيات انا يا جماعة اكبر من عبد الرحمن بسنتين و بجد اتعلمت منة كتييييييير و فتح عينى على حاجات كتير و كان هو السبب غير مباشر فى حاجات حلوة كتيير حصلت فى حياتى و على فكرة انا مش حقول اسمى عشان هو احتمال ميعرفنيش اصلا و لكن بارك الله فيك و حفظك لوالديك يا اخويا عبد الرحمن
السلام عليكم
فى ايه يا جماعة وفى ايه يا ابن خلدون ؟!!! ما حصلش حاجة عشان تقول الكلام ده ايه يعنى ؟ انا مش شايفة اى غلط فى صورة ريم يمكن الصورة التانية مش ملائمة قوى للموضوع لكن مافيهاش حاجة. فى ناس بتحب تمسك فى الهايفة ودول نيتهم مش حلوة. الحاجة الوحيدة او الحاجتين اللى ممكن تستفيد منهم من اللى حصل انك تتقبل النقد و انك تعرف ترد على الناس وطبعا انت كسبت دلوقتى كتييييييييير كسبت احترامنا ليك اكتر وخلتنا نعرف شخصيتك اكتر لكن حاسة فى اسلوب كلامك بانك زعلان جدا او ندمان اوعى تندم على اىحاجة بتعملها لانك لو حتى غلطت هتستفيد من غلطك . متخافش ولا تزعل اتكلم وقول رايك ولو حتى بالهندى احنا هنسمعك وتاكد ان فى ناس نفسها تتكلم زيك لكن خايفة .قلت ندعيلك بس على ايه وبايه؟ بدعيلك وربنا يتقبل دعواتنا ليك بما فيه الخير يااااااااااارب . سلام عليكم
شكرا طحينة لكل من علق... ولكن من لم يعلق... ولكن من نوى أن يعلق...
!ولكل من لم يفعل أي حاجة
...المهم
اسمحوا لي أن أعلق -ليس ردا- عليكم
:جميعا مرة واحدة
مع احترامي الكامل لكل الناس، زي ما
!كتبت: اعتذاري كان بالأساس لنفسي
...وهي فعلا كانت حاجة هايفة
بس التعليق عليها ما كانش حاجة هايفة...
بصوا من الآخر: اللي شايف إن اللي حصل حاجة هايفة خلاص أدينا شطبنا
أما اللي شايف العكس فإحنا برده خلاص قفلنا الدكان
كمان أنا قلت إني مبسوط
معرفش مين اللي جاب سيرة ندم
أكيد لازم نزعل علي حاجة حصلت غلط لو شايفين إنها كانت غلط
لكن سلوكنا الإيجابي بعد الخطأ هو اللي لازم نحافظ عليه وننبسط منه
آخر حاجة
تدعولي بإيه؟
بصوا هأقولكم دعائي المخصوص
ولو سمحتم ماحدش يدعيه لنفسه غير لما يدعيلي معاه
"
اللهم اصطنعني لنفسك
واصنعني علي عينك
واجعلني خالصا لوجهك الكريم
"
آمييييين
لا حول ولا قوة الا يالله
و لا فهمت منك حاجة !!!!
ما كلنا بنغلط يا ابنى
بس كويس
ايه الزيطة دى ...
هو الموضوع كان قد كده كبييير !!!!
عجبى !
على إيه بتبكى يا ابن ادم وليه؟ !
ما تحوش دموعك البكا هيفيد بإيه
افرد شراعك للرياح واياك
تستنى واحد يدفعك للأمام بايديه
خير اللهم اجعله خير ايه يا عبدالرحمن انت كنت حاطط صوره عامله ازاي
:)
علي العموم الاعتذار والاسف من شيم الشخصيات الجميله النادره في الزمن ده
تحياتي
موقف ظريف جدا ياعبدو
مراجعة واضحة وعلنية
من النادر انك تلاقي حد بيعملهااليومين دول
وبحييك على كده
مع اعتراضي على اعتذارك حتى لنفسك
على موضوع ريم الجميل
وجزاك الله خيرا ً
يا ابني
مين اللي ضحك عليك
وقالك إني اعتذر
عن موضوع ريم
الاعتذار هو عن صورة
أما الموضوع
فأنا أعتذر لريم عن وجود
بني آديمين لا يقبلونه
!
إرسال تعليق