[ إضاءات ]

"من علمني حرفا... صرت به حرا" أستاذي سيف الدين .....| | | | |..... "هناك فرق بين أن تكون عالما، وأن تكون إنسانا" كولن .....| | | | |..... "إن الدعاة اليوم لا يفتقرون إلي الإخلاص... وإنما في كثير من الأحيان إلي الحكمة" أستاذتي هبة .....| | | | |..... "الاجتهاد مبدأ الحركة في الإسلام" محمد إقبال .....| | | | |..... "الطاقة الإبداعية بحد ذاتها مطلب شرعي ومقصد إيماني‏" فالإبداع "صنو الاجتهاد، ورديف له، من الصعب أن ينفك أي منهما عن الآخر" طه جابر العلواني .....| | | | |..... "ولا تزال الدنيا عامرة وديار المسلمين في سلام ما أخبتت النفوس وهبطت ساجدة تردد: "رب زدني علما" محمد أحمد الراشد .....| | | | |..... السياسة ما كان من الأفعال بحيث يكون الناس به أقرب إلى الصلاح وأبعد عن الفساد، وإن لم يشرعه الرسول -صلى الله عليه وسلم- ولا نزل به وحي، فإن أردت بقولك: لا سياسة إلا ما وافق الشرع: أي لم يخالف ما نطق به الشرع فصحيح، وإن أردت ما نطق به الشرع فغلط وتغليط للصحابة" الإمام ابن عقيل الحنبلي .....| | | | |..... "طلب الحرية مقدم علي تطبيق الشريعة... تقديم ترتيب، لا تقديم تفضيل" فهمي هويدي .....| | | | |..... "الإنسان المعاصر إنسان ذو بعد واحد، فاقد الهوية، وصاحب نزعة استهلاكية، وقليل الحساسية تجاه الغير، ويعاني عزلة وضياعا، وهو أسير المرحلة الراهنة، والسرعة الفائقة، والوقائع السريعة الكفيلة بأن تُنسيه ما قبلها، وتتركه يتحفّز لما بعدها" مدرسة فرانكفورت .....| | | | |.....

الخميس، سبتمبر ٢٧، ٢٠٠٧

الخلاص النوهائي... بح خلاص!


"مقال في وعود الإسلاميين والعلمانيين والليبراليين. ما الذي يريده الإسلاميون؟ وما الذي يريده العلمانيون؟ وما الذي يريده الليبراليون؟ ما من أحد منا إلا ولديه جواب!

لكن قلة من بيننا هي التي تملك الجواب "العالم" والغالب والأعم هو أن الإجابة عن مثل هذا السؤال تأتي دوماً مختزلة مبتسرة عامة بعيدة عن الضبط والتحديد والتدقيق. وكلنا يحتاج في حقيقة الامر إلى أضواء كاشفة توجه إلى جنبات وثنايا هذه النظم، وتأذن بإدراك استنارة كافية وضرورية تيسر معرفة محكمة تتقدم إية مقاربة تريد أن تذهب إلى حدود أبعد من تلك التي تتوخاها الحاجة إلى مطلق المعرفة. وهو ما يقصد إليه هذا (المقال) في خاتمة القول. فليس الغرض هو مجرد التعريف بهذه النظم، وإنما تحقيق القول في دعاواها ووعودها، وبيان المدى الذي يمكن اجتيازه من اجل إدراك هذه الحالة من الفعل التضافري التي ألمعت إليها".




فهمي جدعان

- من هو فهمي جدعان؟ -

"في الخلاص النهائي: مقال في وعود الإسلاميين العلمانيين والليبراليين".



كتاب مهم جدا، ومن الكتب القليلة التي تناولت الموضوع بأسلوب يضيف ويبني، أو هكذا أراه!

في الخامس من سبتمبر الجاري، كما يشير موقع دار الشروق الأردنية للنشر والتوزيع، صدر أخيرا عن دار الشروق للنشر والتوزيع في عمّان كتاب جديد تحت عنوان "في الخلاص النهائي" لمؤلفه فهمي جدعان, حيث جاءت أطروحة هذا الكتاب حول التسليم بأن الكينونة العربية تتقلب في حدود ثلاثة نظم ثقافية مركزية: نظام الاسلاميين، ونظام العلمانيين، ونظام الليبراليين، وبأن كل واحد من هذه النظم يَشْخَصُ بما هو (رسالة خلاصيّة) حاسمة. غير أن النظر التنويري يبين عن السمة الأيديولوجية الأحادية لها، ويعزز اليقين بأن دعاواها تقصر عن ادراك مقاصدها وتضيّق من فسحة الأمل والرجاء عند من يوعدون بها. حيث ينهض المؤلف بالنظر التنويري في وعود هذه النظم ودعاواها وبالجهد التركيبي الصادر عن النوى القاعدية لهذه النظم وعن المقاصد النهائية لها. وهو يعزز هذا النظر باحاطة شاملة مدققة في المعطيات المفهومية لهذه النظم، في أصولها ومظانها العربية والاسلامية والغربية، مجاوزاً في ذلك حدود مطلق المعرفة في ذاتها، الى حدود (أطروحة) في التركيب وفي (الفعل التضافري). ومما قاله المؤلف في الإبانة عن أغراضه من أطروحته في هذا الكتاب "قصارى ما أقصد اليه أن أستنطق هذه النظم الثلاثة، وأن أذهب الى ما وراء مزاعمها الظاهرة، وأن أتبين منطقة قوية في كل نظام، بل أن أتبين الغائية النهائية والأساس القاعدي الذي يقوم عليه هذا النظام، وأن أزيح جانباً ما أعتقد أنه أساس لا يمكن البناء عليه في الفضاءات العربية الحالية والمنظورة، وأن أبين عن أحوال التجاوز أو التقصير أو الحيرة أو عدم الملاءمة التي تكتنفه، وأن أعاود بناء النواة القاعدية السديدة لهذا النظام وتشكيل الصيغة المجدية له، على النحو الذي أتصور أنه يوجِّه هذه النوى والصيغ على سبيل التضافر والتلاقي والفعل المجدي، في فضاءات ديموقراطية-اجتماعية-إنسانية هو الفضاء، أو الفضاءات العربية، وفي الفضاءات الكونية التي لا قِبَل لأحد بأن يغفل عن أحكامها أو يحتقرها".



عموما، إقروا أي حاجة من الحاجات دي مؤقتا...

"الخلاص... بين وعود الإسلاميين والعلمانيين

المفكر فهمي جدعان يناقش أزمة الاختلاف الفكرية لدى العرب والمسلمين

...

الشرق الأوسط اللندنية

المفكر فهمي جدعان في كتابه الجديد "الخلاص النهائي":

استنطاق النظم الثلاثة الاسلامية والعلمانية والليبرالية العربية للنفاذ الى ما وراء ظاهرها

...

المستقبل اللبنانية

إسلام علماني ليبرالي

...

الغد الأردنية

بس خلاص!

هناك ٦ تعليقات:

عمرو طموح يقول...


"وهو يعزز هذا النظر باحاطة شاملة مدققة في المعطيات المفهومية لهذه النظم، في أصولها ومظانها العربية والاسلامية والغربية، مجاوزاً في ذلك حدود مطلق المعرفة في ذاتها، الى حدود (أطروحة) في التركيب وفي (الفعل التضافري)."

هههههههههههههه

ممممممم

طيب.. هعلق برضه...

و لكني أري أن المضامين التضامنية الجامعة لما وراء النصوص في البرامج المنبثقة عن مثل تلك التكتلات الفكرية ربما تكون في صورة من صورها مجحفة للواقع الافتراضي:))))))

و أنا و انت... و أحبك يوم التلات:)

طيب... هو أنا بس عاوز أتطمن عليك إنك لسه كويس... غالبا اللي حصل ده عشان مكنتش نايم كويس و غالبا كان قبل المغرب علي طول.. بس متقلقش الدكتور قبل كده شاف حالة زي كده و قال إنه في أمل.

إيه يابني ده... انت شكلك كده كتبتها بعد محاضرة نظرية وللا حاجة... ربنا يشفيك...

بس ختاما... جامدة.. و لي عودة للتعليق بجد

مع خالص دعائي بالشفاء العاجل

مصطفي النجار يقول...

قرأت لهذا الكاتب أكثر من مرة
وهو جيد الطرح
وأنا أشراكه الرأي
في خطأ فكرة الخلاص المطلق
لأن المجتمع المسلم
حتي في أيام الرسول
كان يدرك معني الاستيعاب
وتعدد الافكار ووجهات النظر
مانريده فعلا هو حالة من التوافق والتقارب
تجمع كل النخب
وتقدم مشروع حضاري
قائم علي منطلقات حضارتنا
الاولي ولا ينفصل عن واقعه



واخر مرة هقولها لك يا ابن خلدون


لا تستهزيء باللغة العربية
عشان كدا بجد الموضوع بقي رخم
جدا ومعلش دا رأيي

محمد رفعت يقول...

أنا فهمت أكتر من نص التدوينة لوحدي

غير معرف يقول...

الموجة الأولي
علمانية الادارة .. هل هي ما نريد؟؟
http://2mwag.blogspot.com/

تفضل بالزيارة وشاركنا الرأي

مدونة : أمواج في بحر التغيير

غير معرف يقول...

are u abdo hosam ?

عبدو بن خلدون يقول...



I
am
عبدوز