عمار جاب امتياز يا ردالة
عمار ده يبقى أخويا، ابن مامي -اللي بقوللها أماه-، وبرده -شوفوا إزاي- ابن دادي -اللي بقولله أبي-...
وبالتالي مش غريب طبعا إنه يجيب امتياز؛ باعتبار إن كل واحد عندنا فی البیت بينام علي الجنب اللي يريحه، ولإن الانكعاسات النفسية المتولدة عن الحرية في اختيار البنی آدم للجنب اللی هینام علیه فی ظل مجتمع یتسم بالتشظی فی واقعه، والغموض فی مستقبله، والعبثیة فی الکلام اللی البنی آدمین اللی زیی بیکتبوه...
أم هند یعنی
تلکم الانکعاسات النفسیة تنتج انبعاثات انفهاشیه متعدده الأدوار والأبعاد والمسویات، ومن أخطر أعراضها ذلک البتاع المدعو: امتیاز.
ممکن یکون شیء عادی
لکن ما علی یضفی هذا الحدث رونقا خاصا ویمنحه بریقا متألقا تلک الظروف التاریخیة العظیمة التی رافقت الامتیاز
أساسا لیلة نتیجة الثانویة العامیة بتاع عمار کانت لیلة کحل جدا
مش بس بالنسبة لعمار لکن للأسرة السعیدة بأکملها؛ لإنهم کانوا مسافرین ورجعوا لقونی حصلت لی الحادثة -اللی المفروض هأحکی علیها إن شاء الرب-
النتیجة إن نتیجته عدت عادی خالص ولا کإن فی طالب مصری مطحون اجتاز امتحانات الثانویة العامیة بتسعین فی المیة محافظا فی ذات الحین علی آدمیته من الانتهاک
- عادی یعنی، قدر ربنا وبتحصل کتیر!
طیب بس اللی مش عادی إن عمار قضی أجازة الثانویة العامیة اللی المفروض کان یعیش حیاته فیها ویقضیها کده وبتاع ولبان بالنعناع، قضاها بین أودة العنایة المرکزة ومراکز الأشعة ودکاترة العلاج الطبیعی وأساتذة المخ والأعصاب
اللی مش عادی إن عمار قضی التیرم الأول فی هندسة -اللی محتاج ترکیز وطحن لاختلاف کل حاجة عن أیام المدرسة- رایح معایا تمرین العلاج الطبیعی وراجع معایا من عند الداکتور
اللی مش عادی إنه کان بیعمل ده بحب وإخلاص لایونکن تلاقیهم عند أی حد
اللی مش عادی إن هو ده عمار
وفی هذه اللحظة التاریخیة الفخیمة أحب أسمع أغنی... قصدی یعنی لازم أقولک یا عمار قدام کل الناس:
وبالتالي مش غريب طبعا إنه يجيب امتياز؛ باعتبار إن كل واحد عندنا فی البیت بينام علي الجنب اللي يريحه، ولإن الانكعاسات النفسية المتولدة عن الحرية في اختيار البنی آدم للجنب اللی هینام علیه فی ظل مجتمع یتسم بالتشظی فی واقعه، والغموض فی مستقبله، والعبثیة فی الکلام اللی البنی آدمین اللی زیی بیکتبوه...
أم هند یعنی
تلکم الانکعاسات النفسیة تنتج انبعاثات انفهاشیه متعدده الأدوار والأبعاد والمسویات، ومن أخطر أعراضها ذلک البتاع المدعو: امتیاز.
ممکن یکون شیء عادی
لکن ما علی یضفی هذا الحدث رونقا خاصا ویمنحه بریقا متألقا تلک الظروف التاریخیة العظیمة التی رافقت الامتیاز
أساسا لیلة نتیجة الثانویة العامیة بتاع عمار کانت لیلة کحل جدا
مش بس بالنسبة لعمار لکن للأسرة السعیدة بأکملها؛ لإنهم کانوا مسافرین ورجعوا لقونی حصلت لی الحادثة -اللی المفروض هأحکی علیها إن شاء الرب-
النتیجة إن نتیجته عدت عادی خالص ولا کإن فی طالب مصری مطحون اجتاز امتحانات الثانویة العامیة بتسعین فی المیة محافظا فی ذات الحین علی آدمیته من الانتهاک
- عادی یعنی، قدر ربنا وبتحصل کتیر!
طیب بس اللی مش عادی إن عمار قضی أجازة الثانویة العامیة اللی المفروض کان یعیش حیاته فیها ویقضیها کده وبتاع ولبان بالنعناع، قضاها بین أودة العنایة المرکزة ومراکز الأشعة ودکاترة العلاج الطبیعی وأساتذة المخ والأعصاب
اللی مش عادی إن عمار قضی التیرم الأول فی هندسة -اللی محتاج ترکیز وطحن لاختلاف کل حاجة عن أیام المدرسة- رایح معایا تمرین العلاج الطبیعی وراجع معایا من عند الداکتور
اللی مش عادی إنه کان بیعمل ده بحب وإخلاص لایونکن تلاقیهم عند أی حد
اللی مش عادی إن هو ده عمار
وفی هذه اللحظة التاریخیة الفخیمة أحب أسمع أغنی... قصدی یعنی لازم أقولک یا عمار قدام کل الناس:
بحبک
مش عارف أقول شکرا إزای؛ لإن مفیش کلمة شکر تکفی
شکرا لإنک أخویا
آسف علی کل لحظة ضیق أو حزن أو غلاسة سببتها لک بقصد أو من غیر ما أقصد
بس مش معنی کدة طبعا إنی هأبطل... لا یا شقیق ده بعدک... مش هنبطل، مش هنسافر، مش هنبیع!
بس خلاص!
هناك ٦ تعليقات:
ألف مبرووووووووك يا عمار
فعلا هكذا يكون الاعصار أقصد الزلزال المسلم
(:
بالتوفيق دايما يا عمار وإلى الأمام
وانت يا ابن خلدون لك منا التحية والسلام
ألف مبروك لعمار
والحمد لله رب العالمين ..لا يجمع شرين على مؤمن ..يعنى عمل مع سعادتك واجب و طلع بتقدير كويس ...المهم بقى الترتيب ربنا يكرمه
ألف مبروك
تحياتى
آه
جعلونی مجرما
- - -
إزیک یا محترم
السلام السلام السلام
سناء هانم
- - -
عقبالنا کلنا
- - - - -
ونسیت أقولکم
إنه من العشرة الأوائل
الحمد لله
مبروك لعمار .... و جزاه الله عنك كل الخير ....
بالأمس كنت فى زيارة لصديق بالمستشفى بعد اجراءه لعملية رباط صليبى ... كان يتألم كثيرا بعد انتهاء مفعول المخدر ... يتألم بلا صوت ... لم أستطع ان امنع دموعى عندما رأيت أخته تقوم بتدليك قدمه بوجه باسم و بعض التعليقات الساخرة من هنا و هناك على دلعه جراء هذه العملية البسيطة .... بكيت لأنى حينها تذكرت مشهد من أخر يوم فى حياة أمى رحمها الله عندما أتى خالى (اللى هوا بنفس طريقتك الساخرة يا عبد الرحمن أخو مامى اللى بقولها يا ماما ) أتى الى المستشفى قبل انقضاء ساعات الزيارة بوقت قليل .... عندما احتضنت يديه يديها شعرت بداخلى انها تشعر بوجوده حقا و انها ارتاحت لوجوده الى جانبها ... نظر اليها هو مازال محتضن يديها و غاب عن حياتنا و سرح بخياله الى أين لا أعرف ... خالو ... خالو ... يا خالو ... يالا لازم نمشى دلوقتى .... لن انسى هذا المشهد ما حييت ... لن انسى هذا اليوم بأكمله ...
نأسف للغاية لهذا المشهد النكد الذى رويته فى مناسبة سعيدة للغاية ....
فعلا الاخوات دول حاجة تانية و تالتة و رابعة و خامسة و انفنيتى كمان
الحمد لله على وجود الاخوات فى حياتنا .... ربنا يبارك فى كل الاخوات و يقربهم من بعض اكتر و اكتر ...
الف مبروك لعمار و يا رب دايما بالتوفيق و عقبالك يا عبدالرحمن السنة الجاية ان شاء الله ...
و يا رب نسمع خبر خروج أحمد أشرف بخير قريبا ان شاء الله....
Anonymous
مبروك علي الامتياز وان شاء الله يكون من التلاتة مش بس العشرة او الخمسة الاوائل
مبروووووووووك
مبااااااااااااااااارك
جمااااااااااااااااااااااااال
ورأصني يا جدع ... آآآآآآآه ... علي واحدة ونص
لولولولولولولولولولولولولولويييييييييي
مسا التماسي وصباح التصابيح وأحب أسمع للثادة المشاهضين أغنية الناجح يرفع رجلووووووه .. آه ..رجلووووو
إرسال تعليق