[ إضاءات ]

"من علمني حرفا... صرت به حرا" أستاذي سيف الدين .....| | | | |..... "هناك فرق بين أن تكون عالما، وأن تكون إنسانا" كولن .....| | | | |..... "إن الدعاة اليوم لا يفتقرون إلي الإخلاص... وإنما في كثير من الأحيان إلي الحكمة" أستاذتي هبة .....| | | | |..... "الاجتهاد مبدأ الحركة في الإسلام" محمد إقبال .....| | | | |..... "الطاقة الإبداعية بحد ذاتها مطلب شرعي ومقصد إيماني‏" فالإبداع "صنو الاجتهاد، ورديف له، من الصعب أن ينفك أي منهما عن الآخر" طه جابر العلواني .....| | | | |..... "ولا تزال الدنيا عامرة وديار المسلمين في سلام ما أخبتت النفوس وهبطت ساجدة تردد: "رب زدني علما" محمد أحمد الراشد .....| | | | |..... السياسة ما كان من الأفعال بحيث يكون الناس به أقرب إلى الصلاح وأبعد عن الفساد، وإن لم يشرعه الرسول -صلى الله عليه وسلم- ولا نزل به وحي، فإن أردت بقولك: لا سياسة إلا ما وافق الشرع: أي لم يخالف ما نطق به الشرع فصحيح، وإن أردت ما نطق به الشرع فغلط وتغليط للصحابة" الإمام ابن عقيل الحنبلي .....| | | | |..... "طلب الحرية مقدم علي تطبيق الشريعة... تقديم ترتيب، لا تقديم تفضيل" فهمي هويدي .....| | | | |..... "الإنسان المعاصر إنسان ذو بعد واحد، فاقد الهوية، وصاحب نزعة استهلاكية، وقليل الحساسية تجاه الغير، ويعاني عزلة وضياعا، وهو أسير المرحلة الراهنة، والسرعة الفائقة، والوقائع السريعة الكفيلة بأن تُنسيه ما قبلها، وتتركه يتحفّز لما بعدها" مدرسة فرانكفورت .....| | | | |.....

السبت، ذو الحجة ٢٣، ١٤٢٧

معرض الكتاب

...كتاب وندوة
..."كوباية شاي وزحمة"

:لا أستطيع أن أبدأ تدوينتي الأولى إلا بذكر عدة أمور
- بداية، أشكر عمرو "صاحب المطرح" علي هذه التدوينة "إيجار جديد" التي تكرم علي سعادتي بها لحين انتهائي من فرش "الحتة بتاعتي" -"ادعولي أخلص بسرعة"-، و"علي رأيك يا عمور": .جعلك الله ذخرا للإنسانية المعذبة
باختصار و"م الآخر كده": أيا توأم الروح، ورفيق الدرب، كما قلتَ سابقا: "قد تحمل الكلمات المعاني، لكنها تعجز عن حمل المشاعر!".
- أعتذر بشدة عن الإطالة في هذه التدوينة، ولكنني حاولت الاختصار قدر الإمكان.
- أشكر كل من كان بجانبي في الأزمة الأخيرة، أخشى أن أذكر الأسماء فأنسي البعض سهوا، فلكم حبي وامتناني، ومعهما دعائي.
- أشكر الساقية كذلك علي سلسلة الندوات التي عقدتها حول هذا الموضوع، فرغم أنه كان يمكن الاستفادة من الوقت بشكل أكبر، لكنها عموما كانت الشرارة الأولى التي جعلتني أكتب هذه التدوينة بهذا الشكل.





!حِيْرَةُ صَغِيْر


منذ كنت صغيرا وأنا أستغرب قصر المساحة الزمنية المخصصة لمعرض الكتاب، وعندما كبرت زدت حيرة واستغرابا واندهاشا!
لم تكن حيرتي لنفس السبب، بل لسبب -أظن أنه- أكثر أهمية وأشد عمقا، فالمفترض بالثقافة -والكتاب أداتها الأهم حتى اليوم- أن ترتقي بعقل الإنسان... أن تسمو بوجدانه... أن تعزز كرامته... ومحصلة ذلك كله: إنسان يشعر بإنسانيته، يؤمن بأهميته، -والأهم- يطالب بحقوقه، ولا يسكت أبدا عن انتهاكها.
الفرضية التي مازلت أظن بصحتها -حتى الآن- هي أن الثقافة -عندما تكون كما ينبغي، وعندما تقوم بما يفترض بها أن تقوم به- العدو الأول للاستبداد، ومن هنا زدت حيرة علي حيرة!
فكيف للسلطة في بلادنا المنكوبة -بنا أولا- أن ترفع شعارات العلم والثقافة، وهي لا تكون حقيقية إلا وارتدت خناجرا في قلوبها -لا في ظهورها!-؟ التفسير الوحيد الذي استطعت الوصول إليه، هو أن تلك الشعارات ما هي إلا شعارات جوفاء بلا أي مضمون حقيقي مفيد، بل ظننت أن الاستبداد لا يرضي بشيوع أو انتشار أي ثقافة سوى ثقافة الهزيمة... ثقافة الفقر... ثقافة الذل... ثقافة العجز... ثقافة السكوت.

الاستبداد والثقافة


كنت راضيا ومقتنعا بهذا التفسير حتى وعيت علي حقيقة أخرى صادمة ومثيرة للتساؤل!
فقد وجدت أن كثيرا من تلك الشعارات والفعاليات-التي كنت أظن سابقا أنها كلها جوفاء- فيها الكثير من الفائدة! بل واكتشفت أنها ليست كلها جوفاء... أحسست بالذنب!
فحتى وإن كنا "نؤمن" بأن الاستبداد والفساد لا يُفترض فيهما القيام بأية خطوة من شأنها تعزيز الثقافة الحقيقية، إلا أننا رأينا عكس ذلك.
ولكننا وقعنا أسرى "تصوراتنا الذهنية" و"أحكامنا المسبقة" -تلك التي لم نجد أي داعٍ لاختبارها علي أرض الواقع! وعجبي-، ومن ثم أصبحنا مسجونين داخلنا، نجتر أفكارنا ونعيد إنتاجها، ونفسر كل الوقائع والمشاهد وفقا لذلك العقل -الذي حولناه إلي زنانة ضيقة رطبة موحشة-، حتى وإن تناقضت مشاهدات الواقع مع تصوراتنا المسبقة، فإننا نعيد إنتاج أفكارنا مرة ثالثة، ونبدأ ذاك الحديث عن تشوه الواقع وفوضويته، لا نذكر أبدا جمودنا وعجزنا عن تصديق أهمية تطوير عقليتنا، وضرورة مواكبة الوقائع المتغيرة.

...ضاقت فلما استحكمت


روديا رويدا زادت المشكلة إلحاحا!
زادت التساؤلات!
كنا نظن الاستبداد والثقافة الحقيقية لا يجتمعان... ووجدنا أنهما قد اجتمعا، بل شهدنا الاستبداد بذاته يقدم لنا ثقافة ما... فافترضنا -ابتداء- أنها -بالضرورة- إما غير حقيقية أو سلبية... ولكن بمرور الوقت بدأ ذلك المعمار المنطقي في الانهيار؛ علي إثر الضربات المتلاحقة لحقائق الواقع...
فجزء -ليس باليسير- من هذه الثقافة هو مفيد وحقيقي وإيجابي... السؤال المنطقي التالي هو: إذا كان الاستبداد قد قدم لنا تلك الثقافة، وأرادها جوفاء عمياء صماء بكماء عرجاء، ولكنها -لسبب أو لآخر، وبالتأكيد في ظل غياب خبرها عن المستبد- لم تكن "كلها" كذلك، فلمَ وقفنا صامتين جامدين لمْ نستفِد أبدا من هذا الموقف؟! لمَ لمْ نغير من تصوراتنا -ومن بعدها سلوكياتنا بالتأكيد- وفقا لهذه الحقائق التي كنا نحن بأنفسنا السبب في جهلها؟!
ولأن السؤال الأخير سؤال سلبي، كان لابد من تغييره، ليصبح كالآتي: ماذا نفعل لكي نستفيد من هذا الموقف الذي لم نكن نتخيل وجوده -بسبب تصوراتنا السلبية، الناتجة عن واقعنا الأكثر سلبية-؟
وهذه التدوينة جزء من الإجابة علي هذا السؤال، وليس لهذا السبب فقط هي عزيزة علي قلبي؛ فهي أول ترجمة عملية -يمكن أن أنفذها، وينفذها غيري- لتلك الفكرة التي تدعي إمكانية -بل وأهمية- استخدام أدوات الاستبداد ذاتها للقضاء عليه! وفوق كل هذا هي أول تدوينة لي!




كيف تشتري/ ن كتابا؟

عندما تشعر/ ين بحاجتك إلي شراء كتاب ما، فهناك حالتان:

الحالة الأولى: تعلم/ ين فيها ما هو ذاك الكتاب الذي تريده/ ينه، ومن ثم تذهب/ ين إلي دار النشر وتبتاعه/ عينه منها.
الحالة الثانية: لا تعلم/ ين أي كتاب تريده/ ينه، بمعني أنك تريد/ ين أن تشترِ/ ي كتابا، ولكنك لا تعلم/ ين ما هو! في هذه الحالة أمام عدة خيارات:
- التعرف علي كتابات المؤلفين المفضلين لديك، وشراءها من الدور لتي نشرتها.
ولكن لابد من الخروج من دائرة الأسماء المعروفة-بالنسبة لنا-، حتى لا تصاب ثقافتنا بأمراض النمطية والرتابة والانغلاق.
- التجول في دور النشر المفضلة لديك، والتأمل في الكتب المعروضة.
- البحث حسب الموضوع: بمعنى أن تحصل/ ي علي قائمة إصدارات الدور التي تزورها/ تزورينها وتبحث/ ي فيها أو في أية
ببليوجرافيا عن كتب في موضوع يهمك.

!"افتكاسة"

جرب/ ي "الإفتكاسة التالية"...
- أحضر/ ي ورقة وقلما، وأكتب/ ي فيها:
- اسم أي كاتب قرأت/ ي له كتابا، وأحببته/ يه أو أعجبك.
- كل مجالات وحقول المعرفة "Disciplines" التي تهتم/ ين بها.
- عنوان أي كتاب داعبك يوما حلم قراءته.
- لخص/ ي تلك الورقة السابقة، وبذلك تكون/ ي قد حددت/ ي وجهتك!
- أعطِ/ ي نفسك فرصة في أول زيارتين كي تتجولي في المعرض، وتتعرفي علي دور النشر المختلفة، بمساعدة
الخريطة بالتأكيد، وحاول/ ي أن تحصل/ ي علي قائمة إصدارات كل دار تزورها/ ينها.

إذا كنت لا تنوي/ ن شراء كتب محددة من المعرض، أو عندما تكون قد انتهيت من شراء الكتب التي أردتها/ تيها، يمكنك التجول في "سور الأزبكية"، أو في إحدى الأماكن "اللقطة" التالية:

- إصدارات
مكتبة الأسرة، هنا إصدارات مكتبة الأسرة، والتي بلغت حتى يناير 2007: "3466" إصدارا.
- إصدارات
المجلس الأعلى للثقافة، وفيه تجد الإصدارات كلها: المشروع القومى للترجمة، السلاسل، المؤلفات، الدوريات، والتي بلغت حتى يناير 2007: "1497" إصدارا.
- إصدارات
الهيئة العامة للكتاب، هنا جميع الإصدارات، والتي بلغت حتى يناير 2007: "5308" إصدارا.

حوار الثقافات وتعارف الحضارات

معرض الكتاب فرصة جيدة حقا للتبادل والتعارف الثقافي، خاصة بين الدائرة العربية-المصرية وتلك الغربية-الأوروبية... جرب/ ي زيارة الأجنحة الغربية: الألمانية، الفرنسية، الإيطالية...الخ.
لا ترضَ/ ي بأن تخرج/ ي من المعرض بأقل من كتاب واحد من هذه الأجنحة.

كيف تقيّم/ ين كتابا؟

عندما تصل يداك إلي أي كتاب وتتناوله، فليس معنى ذلك أنه جيد بالضرورة!
فيما أعلم، هناك منظومة نفسية تتضافر فيها عدة عوامل ودوافع، تقف وراء ذلك السلوك -الإعجاب بكتاب-: فأنا شخصيا ممن يؤثر فيه بشدة تصميم الغلاف، وهناك من هي مُتَيَمة بكاتب بعينه، وقد تجد من يجري وراء موضوع معين...الخ
إن الخبراء بقراءة الكتب يؤكدون أن أهم جزأين في الكتاب هما: الفهرس، المقدمة؛ فمن خلال الفهرس نستطيع أن نعرف "ماذا سيقول/ تقول الكاتب/ ة؟": "المضمون"، أما المقدمة فتخبرنا "كيف سيقول/ تقول الكاتب/ ة ما سيقوله/ تقوله؟": "المنهج".
وللمفارقة، تشير الدراسات إلي أن معظم المصريين لا يقرأونهما!

قيمة الكتاب

هناك مقولة حكيمة مؤداها أن: "كل كتاب له قيمة، وكل كتاب ليس له قيمة"!. دع/ ي عنك تلك الدهشة التي تعلو وجهك، وتأملها...
صحيحة! أليس كذلك؟
إن هذا لا يسري فقط علي أي كتاب، بل -ربما- يسري أيضا علي كل شيء في هذه الدنيا... فـ"كل شيء في الدنيا له قيمة، وكل شيء في الدنيا ليس له قيمة"؛ الأمر يتوقف فقط علي الزاوية التي تنظر/ ين من خلالها إلي ذاك الشيء.
ولذلك اصطحب معك بعض أصدقائك، ولا تذهب/ ي وحدك؛ فالأصدقاء يفيدونك عند بحثك عن كتاب أو دار معينة، كما أنهم يشجعونك ويحمسونك... فضلا عن كل ذلك عندما يصطحب الإنسان آخرين فإنه يكون مضطرا للخروج من دائرة حياته النمطية الرتيبة المملة، وهذا شيء جيد! فعندما تكون/ ين مع أصدقائك في المعرض فإن كلا منكم يتعرف علي مساحات ثقافية ومعرفية لم يكن يلقي لها أي اهتمام.

!"حبة نشاط ما يضرش"

رغم أن معرض الكتاب أُنشئ أساسا لعرض الكتب وبيعها، إلا أنه تحول مع الوقت إلي فعالية ثقافية من العيار والوزن الثقيل -رغم كل ملاحظاتنا عليها-، فهناك عدد ضخم من الندوات واللقاءات والمؤائد المستديرة التي تجد لها متسعا علي أرض المعرض، رغم أن زمنه يضيق بها.
بالتأكيد لن يجذب انتهابك إلا بعض الفعاليات، ولكن النصيحة المهمة هنا هي ضرورة الإطلاع علي برنامج الفعاليات حتى لا يفوتك ما قد تندم عليه.
ملاحظة أخرى مهمة هنا أيضا، وهي أن بعض القاعات هي قاعات تجريبية، بمعنى أنها مساحة للمتطوعين للتجربة "يعني بيجربوا فيكم من الآخر كده".
الأنشطة تتنوع بين "برامج" و"مقاهي ثقافية"، و"ندوات" و"موائد مستديرة"، و"احتفاليات" و "أنشطة فنية"، إضافة إلي منتدى حول "الرواية"، و"عكاظ الشعراء".


نصائح تفيدك


- لا تذهب/ ي إلي المعرض دون الحصول/ الإطلاع علي خريطة المعرض، وبرنامج الندوات.
- لا تسل/ تسألي عن أي مكان، فقط استخدم/ ي
الخريطة؛ السبب ببساطة هو: أن لا أحد يعرف شيئا علي الإطلاق، ونظرا لطبيعة الرجل المصري "اللي ما بيحبش يكسف حد" أو الشاب المصري "اللي بيحب يشتغل أي حد"... فإن المثل المصري القائل بأن "اللي يسأل ما يتوهش" يتحول إلي عكسه تماما!
- اذهب/ ي إلي المعرض في صحبة، وتعمد/ ي أن تكون صحبتك ممن يحبون الثقافة والمعرفة، ويسعون إليها بشغف ودأب.
بالتأكيد سوف تجد/ ين أن ما في جيبك مهما زاد -ربنا يبارك- غير كافي لإشباع نهمك للقراءة والمعرفة، الأمر الذي يقتضي أن تفعل/ ي عدة أشياء هامة:

1. أحضر/ ي "حصالة" -"بجد! مش لعب عيال"- وضعي فيها بعض النقود باستمرار -مهما كانت-، وليكن المال الذي تضعه/ ينه في هذه العلبة غير المال الذي تدخره/ ينه للضرورة.
2. خطط/ ي للمعرض مهما كان وقت فراغك صغيرا، حتى تستفد/ تستفيدي بوقتك، وبمالك.
3. نظم/ ي مشترواتك، بحيث لا تشترِ/ ي ما يزيد عن قدرتك علي القراءة حتى العام القادم، وحتى ترتب/ ي أولوياتك وتتفادى/ ين نسيان ما يهمك.
4. طوال العام، سجل/ ي أي كتاب تود/ ين شرءاه في مكان مخصص لذلك.


!استخدم/ ي "الإنترنت"


لا داعي لأن أذكرك بأن استخدام "الإنترنت" مفيد بلا حدود؛ فباستخدام الموقع الرسمي لمعرض القاهرة الدولي للكتاب التاسع والثلاثون يمكنك:
- معرفة
مواعيد عمل المعرض، ووسائل الانتقال.
- معرفة برنامج الندوات الخاص بكل أيام المعرض، وأي تعديل فيه، كما يمكنك البحث عن
الندوات المقامة بالمعرض -لمعرفة برنامج جميع الندوات: ابحث/ ي من اليوم الأول وحتى اليوم الأخير-.
- مشاهدة
خرائط تفصيلية للمعرض.
- القيام بال
بحث عن الكتب.
- معرفة المسئولين وكيفية الإتصال بهم.

إضافة لما سبق، هذه روابط بعض أهم دور النشر العربية، والتي تتواجد في المعرض؛ لمعرفة المزيد عنها، وللإطلاع علي قائمة إصداراتها:

الدار العربية للعلوم_بيروت
الدار المصرية اللبنانية_القاهرة
دار ابن الجوزي
دار التوزيع والنشر الإسلامية_القاهرة
دار السلام_القاهرة
دار الشروق_القاهرة
دار العلم للملايين_بيروت
دار الفاروق_القاهرة
دار الفكر_دمشق
دار الفكر العربي_القاهرة
دار القلم والأرقم_بيروت
دار الكتاب المصري/ دار الكتاب اللبناني_القاهرة/ بيروت
دار الكتب العلمية_بيروت
دار ميريت للنشر_القاهرة
شركة سفير_القاهرة
شعاع للنشر والعلوم_حلب
عالم الكتب_القاهرة
مكتبة الأنجلو المصرية_القاهرة
مكتبة الدار العربية للكتاب_القاهرة
مكتبة جرير_السعودية
مكتبة مدبولي_القاهرة
مؤسسة الدراسات الفلسطينية_بيروت
مؤسسة الرسالة_بيروت
وكالة الأهرام للتوزيع_القاهرة
Academic Bookshop_Cairo
Elias Modern Publishing House_Cairo
The American University in Cairo Press_Cairo


المعرض هذا العام


هناك شكوك حول جاهزية انطلاق معرض القاهرة للكتاب، أدت إلي تعرض "الهيئة المصرية العامة للكتاب لانتقادات، واتهامات بالتأخر في ترتيب وإعداد برنامج معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ39".
ووفقا لـ"رئيس الهيئة المصرية للكتاب ومدير المعرض ناصر الأنصاري" فإن "الأنشطة الثقافية المصاحبة للمعرض تبلغ 400 نشاط تتنوع بين ندوات ومناظرات وموائد مستديرة وأنشطة موسيقية وسينمائية، وعدد الضيوف في هذه الأنشطة سيتجاوز 1000 ما بين كاتب وشاعر ومسرحي"، أما "المحاور الأساسية لهذه الأنشطة فتتعلق بالاستخدام السلمي للطاقة النووية، والإسلام والغرب، ودور المجتمع المدني".


!ما الجديد هذا العام؟


الجديد هذا العام لا يتلخص فقط في أنه قد "تقرر دمج معرض القاهرة الدولي لكتب الأطفال الثالث والعشرون، مع معرض القاهرة الدولي للكتاب التاسع والثلاثون"، وفقا للموقع الرسمي لمعرض القاهرة الدولي لكتب الأطفال.
الجديد هذا العام هو أنت!
نعم!
بالتأكيد!
أظن أن زيارتك للمعرض هذا العام سوف تكون مختلفة ومتميزة عن أي عام آخر...
استفد/ استفيدي من وقتك، وخطط/ ي جيدا قبل الذهاب...
تعرف/ ي علي الثقافات الأخرى... اذهب/ ي إلي الجناح الفرنسي، والألماني... وكل تلك الأجنحة التي لم تفكر/ ي يوما من الاقتراب منها!
اذهب/ ي إلي ندوات المعرض هذا العام لا لتجد/ ي ما تحب/ ين، بل حاول/ ي أن تحب/ ي ما تجد/ ين واستمتع/ ي به...
تعرف/ ي علي تراثنا العظيم مباشرة! سمعنا عنه الكثير، حتى أحبه بعضنا حتى النخاع، و كرهه آخرون وتبرأوا منه -!!!-... إن معرض الكتاب فرصة للمعرفة المباشرة، بدلا من تلك الثقافة السماعية الشفاهية المدمرة للعقل.
تعرف/ ي علي بلدك! تظن/ ين أنك تعرف/ ين مصر؟! ليست مصر تلك الصالات الفخمة الموجودة في المعرض، وأولئك الناس ذوي السترات الذين يتحدثون لغة غريبة عصية علي الفهم، صعبة الهضم، تأمل/ ي في قسمات وجه ذلك الرجل الكبير التي خطها الزمن، ذلك الرجل الذي اصطحب أولاده إلي المعرض رغم كل شيء؛ لا ليشاهدوا ويشتروا الكتب! بل لكي "يتفسحوا" ويتنفسوا ويتخلصوا من ركام السنين الغابرة، ففي تلك القسمات تجد/ ين مصر.

!زيارة مفيدة ... سعيدة... وممتعة

هناك ١٤ تعليقًا:

عمرو طموح يقول...

صديقي عبدو...
أولا ألف مبروك علي التدوينة، و علي فكرة أنا احتمال أعملك خصم عشان انت أول مشترك:)

ثانيا، إيه يا صاحبي حكاية المذكر و المؤنث معاك؟ حاجة من اتنين، يا إما انت متأثر جدا باضطهاد واقع علي جنس يمارسه الجنس الآخر ضده،(و مش عارف في الحالة دي أقولك إيه... كلها كام سنة و هنطالب احنا بالمساواة)، يا إما تكون انت خايف تتلخبط/ي في اختيار نوع الضمير المناسب و بالتالي بتحط/ي كله زي الطالب اللي مش عارف الإجابة الصح، فبيحط كل الإجابات و يشطب علي واحدة بقلم خفيف قال يعني اتلخبط:)

كلام جد بقي في الحوار ده... بص أنا شخصيا مش بلاقي مشكلة في التغليب خالص، مفهاش حاجة متهيألي، و دي حاجة متعارف عليها و مش بتتفهم غلط، و معلش يعني اللي انت/ي بتعمله/يه ده هو ده اللي يتفهم غلط.و بعدين بجد، عنيا زغللت و اتلخبطت جدا، هو فين الكلمة؟ كل شوية ألاقي دي في وشي (/)و حروف قبلها و حروف بعدها... مش كده يعني.

ثالثا: أنا عجبتني قوي الفكرة بتاعة الاستبداد، لما قلت إننا بقينا سجناء لتصوراتنا الذهنية، لأنها حاجة فعلا كنت فكر فيها كتير شوية الفترة اللي فاتت دي... كانت جميلة، و لي تعليق.

إذا كان الاستبداد - لأسباب خاصة بمصلحته الخاصة - قد قدم بعض الاشياء المفيدة، فلماذا لا نستفيد منها؟ و كيف نستفيد منها؟ (لحد هنا ده الكلام اللي انت قلته) و لكن هل كان حدوث ذلك بمنأي عن المستبد؟ المستبد يا سيدي الفاضل هو الذي خرب العقول، هو الذي سجنها، و هو الذي حاكم العقل بتهمة التفكير، انظر إلي نظام تعليمنا مثلا كعامل هام من عوامل التنشئة... و قل لي ماذا تري؟ هو وأد لكل إمكانية خروج أي شيء قد يسمي في يوم ما "عقل". و هذا من صنع المستبد. فقط أحببت أن أضيف هذا للصورة حتي تكتمل معالمها، و لا تختلف علينا الأمور.

و في النهاية شكرا علي النصائح العظيمة التي تنم عن خبرة ليست بالقليلة و عقلية منفتحة، و علي اللينكات المفيدة، و علي المعلومات الرائعة... و لا أنسي طبعا أن أشكر معاليك علي هذه التدوينة التي أعادت الحياة للمدونة بعد فترة من الركود بسبب الامتحانات(و يا ريت انقطاعي عن الكتابة جاب نتيجة... تبا).ن

و في انتظار المزيد يا صاحبي

غير معرف يقول...

السلام عليكم الف مبروك لابن خلدون على التدوينه الجديده ونحن فى انتظار المزيد من التدوينات المشوقه

واحد من الإخوان يقول...

بداية الف مبروك على التدوين

و أسلوبك جميل في الكتابة

وفي العرض كمان

وياريت لو يكون مختصر شوية

بالنسبة لموضوع المؤنث والمذكر هو فيه ميزة و ممكن نستغنى عنها

الميزة إنه بيلفت النظر وبيدي إهتمام خاص

لما نتكلم بالمذكر فده معناه التعميم للجنسين
وطبعا إنت ادرى مني
بس كانت ملحوظة حبيت اقولها

وليه عودة
للتعليق على الموضوع نفسة

محمد حمزة

واحد من الإخوان يقول...

وكمان عاوز اشكرك جدا
على الlinks اللي أضفتها
بصراحة مفيدة و تساعد على البحث

محمد حمزة

عبدو بن خلدون يقول...

سلام/ "هاي" -"بتاعة أونكل بكار اللي النيل جواه بيجري"- يا صاحبي/ أصحابي...

أولا: المذكر/ المؤنث... هذا يعبر عن "عكننة" و"توهان" في عقلي الضعيف، بمعنى أنا -بصراحة- غير مقتنع بالقاعدة اللغوية: التغليب؛ فإذا كانت -وأنا أشك- لا تعني أننا لا نعتبر المرأة كيانا مستقلا منفصلا يستحق الذكر، وجدير بأن يوجه إليه خطاب بعينه، وإنما نتحدث عن المذكر والمؤنث بأسلوب المذكر "للتغليب"؛ "عشان نخلص"، فلماذا إذا لا نستخدم أسلوب المؤنث "للتغليب" -!-.
وإذا كان البعض قد يعتبر هذا "تطرفا بالتأكيد"، فلماذا يتبع الخطاب الصادر عن "مؤنث" قاعدة التغليب، ولكن لصالح الرجل، لا العكس!...
وهذه هي المشكلة داخل دماغي: إن اسم تلك القاعدة اللغوية معبر جدا: "التغليب"، تغليب الذكر علي الذكر والمرأة... لا تعليق!
حقيقة ما زلت محتارا، إذا كان لدى أحد حلا فليقل... "أريد حلا"...
وبالنسبة لـ"حكاية المذكر و المؤنث" فأنا أحذف إجابتين يا عمرو، ثم "تعالي هنا"... "إيه" "زي الطالب اللي مش عارف الإجابة الصح، فبيحط كل الإجابات و يشطب علي واحدة بقلم خفيف قال يعني اتلخبط"... "تكونش يا واد بتعمل كده من ورايا".
ولدي سؤال: هل لهذه القاعدة علاقة بالتصورات الخاطئة غير الإسلامية عن المرأة التي كانت موجودة فترة وضع هذه القواعد؟!
ثم أخيرا في هذه المسألة، كيف يمكن أن تفهم/ي هذه خطأ؟!

رابعا: -مش مهم ثانيا-: "بص يا عمور"، النقطة التي أريد طرحها هي: أن الأدوات التي صنعها المستبد وأراد استخدامها لتكريس وتمديد وتوريث استبداده، لن تكون دائما في مصلحته، بل قد تنقلب عليه أحيانا!
الفكرة هي كيف نفعل هذا؟ كيف نوظف أدوات الاستبداد ذاتها لانتزاعه من -عقولنا قبل- أرضنا؟

خامسا: "منور يا حج حكم، ما نجيلجوش في حاجة وحشة، ألا الجبل إزيه".

سادسا: أهلا يا أيها الواحد "اللي" من الإخوان.

سابعا: "نداء إنساني من غير ما تنساني": إذا لدى أحد حلا لمشكلة الطول الملل فعلي به... "أريد حلا".

أخيرا يا عمور، ذاكر و"بلاش فضايح... ولا يصح أن يكون نشاط المدونة "راكدا" وصاحبها أراه "راقدا"... فالرقود هو الذي ينتج الركود، لا العكس... خليني ساكت"!

- - - - -

عبدو بن خلدون

- - - - -

لأننا نتقن الصمت
...
حمّلونا وزر النوايا !!

غادة السمّان

- - - - -

في هذا الزمن المجنون
إما أن تغدوا دجالا
أوتصبح بئرا من أحزان
لا تفتح بابك للفئران
كي يبقى فيك الإنسان!

فاروق جويدة

جبهة التهييس الشعبية يقول...

مبروك على مدونتك الجميلة والمفيدة

عمرو طموح يقول...

شوف يا وحيد عصرك - ده غير وحيد القرن عشان متفهمنيش غلط...

أولا: موضوع التغليب ده، لا أعتقد أنها بسبب عادات غير إسلامية سادت في هذا الوقت... بدليل أن القرآن جاء في أحيان كثيرة بخطاب التغليب المذكر... حتي جاءت امرأة تشكو ذلك إلي النبي صلي الله عليه و سلم (واخد بالك من الحرية و المساواة و الانفتاح، و احترام الكيان المستقل، يعني كل ده لا يتعارض مع التغليب)، فنزلت الآية - مش حافظها قو فمش هقولها عشان مخرفش - اللي هي فيها كل صفة مذكرة معطوف عليها الصفة المؤنثة... كمثال(و المصدقين و المصدقات). بس ، فده دليل إنه التغليب لا يتعارض مع الحقوق و الاحترام و كل الكلام الجميل ده. و متسألش ليه التغليب ميبقاش علي المؤنث، انت مش هتألف عربي، و ده مصطلح، يعني اتفق علي تعريفه أهل الفن، و انت مش من أهل الفن... يبقي تتبع و متتفزلكش... يا بطيخة.

ثانيا: أنا عندي ليك اقتراح في موضوع الطووووووووووووووووول الرهييييييييب للتدوينة... قسمها. بس تقسمها بذكاء، يعني و انت بتكتب النقط اللي هتكتب فيها، لو لقيت الموضوع بيكبر، قسم النقاط حسب الترابط إلي مجموعات، و كل مجموعة تبي تدوينة مستقلة...فمثلا، في التدونة دي كان ممكن تخلي الجزئة الأولي بتاعة الاستبداد تدوينة لوحدها، كان هيبقي طولها مناسب قوي و محتواها جيد جدا، و هتخليها ممكن أي حد يقراها بسرعة، من غير ما يستطولها .و الجزء التاني كان ممكن يتقسم بسهولة لتدونة تتكلم فيها عن الكتاب و كيفية تحديد و اختيار الكتاب، و تدوينة تانية تتكلم فيها عن نصائح في زيارة المعرض.

و بكده كنت تبقي قسمت التدونة الطويلة لثلاث تدونات بطول مناسب و مضامين جيدة.

و ختاما... يا عم لو عندك كلمة حلوة في موضوع المذاكرة قولها، معندكش ... يبقي ادعي و انت سكتان... ايه الفضايح دي.

غير معرف يقول...

مبروك على هذه التدوينة الجميلة فانا في الحقيقة لم اكن اعلم انك صحفي بارع هكذا أسلوبك جيد جدا و أفكارك مرتبة

سعدت جدا بموضوع الكتب و المعرض فانا مشروع التخرج الخاص بي يدور في هذا النطاق وكنت أبحث عن معلومات بهذا الخصوص فهي مفيدة و رائعة ولاتعليق على التغليب لان معتقدش ان احنا مشاكلنا خلصت وحنسيب الكتب والمعرض و نناقش هذه القاعدة التي ستعيد للمسلمين مجدهم الذي خرج و لم يعد

جزاك الله خيرا و اتمنى لك
التوفيق دائما

مروة علاء الدين

عبدو بن خلدون يقول...

!أ/ نوارة... نورت المدونة
شكرا علي المرور

...يا أيها الغمير... يا طميحيح
...الحقيقة أتفهم موقفك
...وأفهم قاعدة التغليب

وأدعي أن كون القرآن استخدم هذه القاعدة لا يعني إطلاق صحتها في التطبيق

هناك فارق كبير بين الصحة والصلاحية

وهناك شروط لتطبيق الحدود مثلا

ثم إن القول بأن القرآن استخدم هذه القاعدة، قول غير دقيق حقيقة

؛

فوجود القرآن أسبق

-ثم إن آباء اللغة الأوائل -يا سيبويه
اشتقوا القواعد من مصادر عديدة
أهمها: القرآن

وحتى إن كان القرآن قد استخدمها، فأنا لا أعترض -ومن أنا أساسا؟!- ألبتة -حلوة دي- عليها من حيث المبدأ

ولكن ما فعلته كان خطوة وموقفا للدفاع عن المرأة عموما، ووسيلة من وسائل الاحتجاج المدني السلمي

وحتى يفهم البعض أن كل ما يفعلونه غير مبرر بل غير مفهوم في إطار النموذج المعرفي الإسلامي

بل أستطيع القول أن بعض ممارساتهم خارجة عليه بالمرة وبالكلية

...ويا مروة
لا أظن أنها "وحدها" هي التي ستعيد
...للمسلمين مجدهم

...-ولكن -برده
...أظن أنها ستساهم في ذلك
:والحجة التي استندت إليها سيادتك

]
المشاكل خلصت
+
هي الي ستعيد الأمة لمجدها
[

يمكن أن تستخدم لنسف أي جهد
وللتشنيع علي أية فكرة
لا تعجب أحدا ما
...فلنستخدمها بحكمة

وبدلا من هذا الحكم المطلق، أرى أن تقولي:
أظن أو أرى
أهم ما في الموضوع ألا يتسلل الموضوع إلي الدائرة الشخصية

عموما شكرا علي وقتك وإضافتك

أخيرا... يا عمير
"ما أنا كنت ساكت، وكافي خيري شري"
"ولكن يفترض ببعضهم أن "يحسوا علي دمهم
ويقال
"السكوت في مجال البيان بيان"
...ولكن
"بلاش... خليني ساكت إما أشوف"

دمتم نائمين/ سالمين

- - - - -

عبدو بن خلدون

- - - - -

لأننا نتقن الصمت
...
حمّلونا وزر النوايا !!

غادة السمّان

- - - - -

في هذا الزمن المجنون
إما أن تغدوا دجالا
أوتصبح بئرا من أحزان
لا تفتح بابك للفئران
كي يبقى فيك الإنسان!

فاروق جويدة

غير معرف يقول...

مرحبا بابن خلدوووون فى عالم المدونوووون
"مع الاعتذار للغة العربية".

ومبروك لعمرو الطموح على جاره الجديد وتوام روحه فى المدونة.

ولى بعض تعليقات سريعة على المدونة بعد قراءتها المتأنية:

1- أننى لم أقرأ إلا العنوان الأول

2- لا أعتقد أننى سأقرأها على المدى القريب لأنى مش مخلص 4 شهور مذاكرة وامتحانات علشان تكون اول حاجة اعملها فى الأجازة هى قراءة عريضة طولها عدة امتار كمثل هذا الموضوع

3- يا سيدى احنا ناقصين موضوع التذكير والتأنيث ما كفاية علينا قضايا المواطنة وحقوق المرأة ... ارحمنا يااارب

4 وأخيرا بجد سعدت جدا جدا لما شفت المدونة وانك اخيرا أخيرا أخدت جرعة كافية من مبادراتورال لتبدأ بالتدوين.
ربنا يكرمك يا عبد الرحمن وأكيد هنجد لديك دوما الجديد والمثير والمفيد انت وصاحبك صاحب المكان

يلا مش مهم يقول...

ليل داخلي
مكتب في شركة
انسان منهك
عيونه حمراء من السهر
فاقد معظم قدراته
صوت ازرار الكيبورد نتيجة النقر عليها
السلام عليكم يا ابن خلدون
مبروووووووووووووووووووك كبيرة
للمعلم الخلدوني
علي تدوينته الاولي
علي فكرة التدوينة مفيدة جدا جدا
وطويلة جدا جدا جدا جدا
بس دسمة جداجداجداجدا
اعذرني لتاخري في قراءة اول انتاجك التدويني بس انا شرحتلك الموقف في بداية التعليق
علي فكرة انا بكتب التعليق ده الساعة 11 مساء الجمعة من داخل مكتبي المتواضع
وعلي فكرة انا مقريتش التدوينة كلها لانها طويلة
ارجوك راعي سمات مستخدم الانترنت
واولها عدم صبره علي متابعة المطولات من المقالات
وتذكر اننا في عصر
ثقافة الصورة
مش
الكلمة
مجدي

يلا مش مهم يقول...

"زملاتك "
منورين المدونة
فاهميني يا نجم

ربنا ما يجعلنا قطاعين ارزاق

الف مبروك يا
صاحبي

غير معرف يقول...

ههههههه

فقط للتعليق على تعليق يللا مش مهم الأخير

ثم التأمين على دعوته فى ذات التعليق

محمود سعيد يقول...

مقال جميل ومفيد وسأطبعه مع حفظ حقوقك لناس طالعين رحلة للمعرض

و موضوع انك/ى تكتب/ى ال / ديه بتلخبط العين وده تعذيب مش قراءة بالإضافة إلى أن التغليب أصل فى العربية