مرحبا بابن خلدون مدونا
نفسي أكتب حاجات كتير، بس مفيش حالة نفسية تسمح. الطبيعي أيام الامتحانات إن الناس كلها بتقول مفيش وقت، أو مفيش دماغ أفكر، أو ده مش وقته... بس لو أنا قلت كده هبقي زي بقيت الناس و ده مينفعش، لأني فعلا مش زي بقيت النس... بس ، كفاية كده بقي عشان الواحد مبيحبش يتكلم عن نفسه كتير. بجد ، أنا شايف إن ترتيب الأولويات و تنظيم الوقت يضمنولك إنك تعيش حياة سوية و مش مسيطر عليها هاجس "المهمة الواحدة" (اللي هي في الحالة دي بتبقي المذاكرة) و بكده تبقي بتحس بالإنجاز في حياتك بشكل يشعرك بالسعادة و النجاح. هتقوللي انت ليه مبتعملش كده ؟؟؟ و الله هو الكلام ده منطقي جدا، بس مش دايما كل حاجة في حياتنا بتمشي بمنطقية، لأن في مؤثرات تانية علي تصرفات الواحد غير عقله و قناعاته... مش هنخوض في التفاصيل دي دلوقتي، مش عارف أساسا إيه اللي خلاني أكتب الكلام ده كله.(مش بقولكو شخص غريب!)
المهم، أنا بكتب دلوقتي مش عشان أشكيلكو همي ،بس بكتب عشان أرحب بالشخص الجديد، اللي هيكتب هو كمان هنا علي المدونة ، الشخص اللي فكر قبلي في موضوع التدوين ده من أساسه، و لكن الظروف التي مر بها منعته (مش كده برضه وللا إيه؟)، المهم يعني، هو يبقي رفيق الدرب،أو كما يقولها هو (شقيق عمري)،(لمزيد من المعلومات حول مثل هذه المصطحات و كيفية نطقها...طالع قصة أوسو أوسو مع ميجو ميجو)...المهم بقي ده يبقي شخص يقول عن نفسه"عبدو ابن خلدون"، مش هقولكم أي حاجة عنه، و هسيبكم انتو تحكمو عليه بنفسكو من كتابته.لأني مقتنع إن الانطباعات المنقولة تحدث نوع من الشوشرة علي العقل البشري في الحكم عبر الملاحظة.(لو مفهمتش آخر حتة دي مش مشكلة)
عموما، هو عبدو وعد إنه هيكتب حاجة قريب... يا رب يفاجئنا بيها كلنا، و في انتظار ابداعاتك يا عبدو.
و ربنا يوفق كل طالب بيمتحن ، و دعواتكم جميعا من أجل الامتحانات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق