[ إضاءات ]

"من علمني حرفا... صرت به حرا" أستاذي سيف الدين .....| | | | |..... "هناك فرق بين أن تكون عالما، وأن تكون إنسانا" كولن .....| | | | |..... "إن الدعاة اليوم لا يفتقرون إلي الإخلاص... وإنما في كثير من الأحيان إلي الحكمة" أستاذتي هبة .....| | | | |..... "الاجتهاد مبدأ الحركة في الإسلام" محمد إقبال .....| | | | |..... "الطاقة الإبداعية بحد ذاتها مطلب شرعي ومقصد إيماني‏" فالإبداع "صنو الاجتهاد، ورديف له، من الصعب أن ينفك أي منهما عن الآخر" طه جابر العلواني .....| | | | |..... "ولا تزال الدنيا عامرة وديار المسلمين في سلام ما أخبتت النفوس وهبطت ساجدة تردد: "رب زدني علما" محمد أحمد الراشد .....| | | | |..... السياسة ما كان من الأفعال بحيث يكون الناس به أقرب إلى الصلاح وأبعد عن الفساد، وإن لم يشرعه الرسول -صلى الله عليه وسلم- ولا نزل به وحي، فإن أردت بقولك: لا سياسة إلا ما وافق الشرع: أي لم يخالف ما نطق به الشرع فصحيح، وإن أردت ما نطق به الشرع فغلط وتغليط للصحابة" الإمام ابن عقيل الحنبلي .....| | | | |..... "طلب الحرية مقدم علي تطبيق الشريعة... تقديم ترتيب، لا تقديم تفضيل" فهمي هويدي .....| | | | |..... "الإنسان المعاصر إنسان ذو بعد واحد، فاقد الهوية، وصاحب نزعة استهلاكية، وقليل الحساسية تجاه الغير، ويعاني عزلة وضياعا، وهو أسير المرحلة الراهنة، والسرعة الفائقة، والوقائع السريعة الكفيلة بأن تُنسيه ما قبلها، وتتركه يتحفّز لما بعدها" مدرسة فرانكفورت .....| | | | |.....

السبت، رجب ١٤، ١٤٢٨

أحمد+ عبد الرحمن - عبد الرحمن = أحمد




ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه

كنت قربت أنسي إني المفروض أكتب حاجة علي هاتيكم المدونة المدعوة نجوم الحيرة...

الأول كده.. اعتذارات علي الملأ لكل من نفضتله، أو مرديتش عليه، أو اتأخرت في حاجة كنت بعملها معاه.. و هم كثر... لا فعلا.. هما كتييييييييييييييييير جدا.. ربنا يستر عليا من كل الناس دي:)

بس الفترة اللي فاتت فعلا... تجارب لن تنسي في حياتي...

أي نعم كنت منقطع عن كل حاجة في الحياة تقريبا لظروف ضاغطة قهرية، و ظروف نفسوية مزرية.. بس ده ميمنعش إني راجع بمجموعة من الخوطرات اللي لازم تتقال.

الأجازة بدأت و كالمعتاد... أطنان الهموم بدأت تلقي علي كتفي... و أنا بدلا من أن أتخفف من الأعباء، وجدتني و بشيء من اللامبالاة أقبل بالمزيد و المزيد... حتي حدث ما كان متوقعا... هنجت... بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ... تماما كما يفعل أي جهاز عندما لا يستجيب للتعليمات التي يتلقاها... عقلي توقف تماما... توقفت عن أي إنجازات... خاصة بعد أن صدمني خبرا... لا أظن أني سأنسي تجربته طيلة حياتي...

ففي يوم السبت الموافق تلاتين ستة الماضي، يعني من حوالي شهر كده تقريبا... استيقظت من نومي علي طرقات علي باب غرفتي... قلت في نفسي... استر يااااااااااااا رب... شكله كده خبر مش تمام... و هو ده اللي حصل فعلا... قوم يا عمرو... اخواتك الاتنين... أحمد و عبد الرحمن... اتاخدوا من الاسكندرية.

صار في بيتنا عدد "اتنين" معتقل سياسي

يا للهول... طب و بعدين... أهي دي حاجة أول مرة تحصل في بيتنا... المهم... تقبلنا الموضوع، و بدأت طبعا الاتصالات بالمحامي عشان نعرف الأخبار و كده... و التجربة كانت جديدة جدا.. و لا أتمني أن تتكرر في حياتي أبدا.

مشاهدات سريعة...

دموع مش رخيصة... يوما ما سيدفعون الثمن

بجد و الله.. ما كانت حاجة بتأثر فيا في الموضوع ده كله... غير دموع الناس الغالية عليا و همو بيبكوا عشان المعتقلين... طبعا أنا بخص هنا الأمهات.. و خاصة أمي الحبيبة... كنت لما أشوفها بتبكي... ده عندي شعور لا يوصف من الثورة و الحنق و القهر و ... هقول ايه... كان كل أم بتبكي لابنها... منظر يخلي الجبال تتحرك فعلا... و العجيب لما تلاقي ظابط معدي بيضحك و الأم منهارة و بتدعي عليهم.. و ده ماشي ، و بكل سذاجة بيضحك... علي رأي أبويا... لو كنت مستهون اللي انت بتعمله، ابعد من وشها علي الأقل... فعلا كنت بفتكر الكلمات... لبيكِ يا أمي لبيكِ.. و دعيني أقبل كفيكِ... ما هنت أنت بل هانوا.. من أجروا الدمع بعينيك...

كان هذا أقسي شيء فعلا... دموع الأمهات و الأخوات و الأقارب لذويهم... و معه، كان دائما يخرج صبر كبير و ثبات عظيم و دعاء الكل يعلم أنه لا يرد... فاحذر من المظلوم سهما صائبا.. و اعلم بأن دعاءه لا يحجب

و فعلا و الله ... يوما ما سيدفعون الثمن.. ثمن كل هذا الظلم... (إن فرعون و هامان و جنودهما كانوا خاطئين).. أحيانا... أشفق عليهم من هذا المشهد الرهيب....(و لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار.. مهطعين.. مقنعي رؤوسهم.. لا يرتد إليهم طرفهم.. و أفئدتهم هواء)

تغيرات إيجابية جدا...وحشتني

بصراحة.. و خلال هذه التجربة العجيبة... تحدث تغيرات إيجابية جدا في حياة الإنسان... منها مثلا.. إن أخويا عبد الرحمن يبعتلي "وحشتني"... يااااااااااااااااااااه... ايه ده... لا... بجد.. اتهزيت... سامع يا رفعت... عشان تبقي تقول عليه حاجة بعد كده... (أنا عارف إنه لما يقرا الكلام ده مش هيعجبه طبعا... بس دي مدونتي أكتب عليها اللي أنا عاوزه.. و أخوطر عليها براحتي)

طبعا مش دي الحاجة الإيجابية الوحيدة... بالعكس... الشباب كانوا جوا بيتعلموا لغات و بيحفظوا قرآن.. و ماشاء الله في اتنين ختموا المصحف حفظ... عقبالنا كده في يوم من الأيام إن شاء الرب.

كل شيء ليه تمن

فعلا... كل شيء ليه تمن... الجنة ليها تمن... الحرية ليها تمن... اتعلمنا معني التضحية.. التضحية بالوقت و الجهد و المال و كل حاجة.. عشان فكرة... فعلا... حياة فكرة تساوي بالضرورة اقتطاع الكثير من حياة حملتها.. وربما يتطلب الأمر إفناء نفوسهم من أجلها... معني من الصعب تخيله و استشعاره إلا عندما توضع علي محك الاختبار فعلا.. و صدقوني... هو مش سهل.. بس مهم في نفس الوقت تعرف... إنك لو انت مضحيتش.. في حد هييجي هيبقي هو أد الموضوع، و هيضحي..."و إن تتولوا يستخلف قوما غيركم، ثم لا يكونوا أمثالكم".

من المؤمنين رجال

الواحد ياما سمع الآية دي، بس قليل ما بيحسها، و أكتر من ده، قليل ما بيشوفها... في التجربة دي أنا شوفتها قدامي... كنت بشوف ناس نازلة من عربة الترحيلات... مش عارف... بس كنت بحس إنهم بكل معاني الكلمة (رجال).. يمكن الكلمة دي أول مرة في حياتي أقولها علي اخواتي... بس حسيت إن كل واحد فيهم فعلا راجل... و حسيت إن كلهم أحسن مني... شعور بالفخر... إن دول اخواتي و اصحابهم...أو بالأصح... دول اخواتي و اخواتهم... شعور بالإعجاب بهم و بكل من معهم... شعور بالفرحة الغامرة بأن يختار الله من هذا البيت اثنين في ذات الوقت... اللهم تقبل.

دموع في عيون وقحة

الحقيقة دي مش كلمتي.. بس هي خاطرة مهمة جدا... كان أحد الناس قالها في موقف شبه ده.. و تساءل أي عيون هي تلك العيون الوقحة؟

هل هي عيون أفراد الأمن؟

لا.. دي عيون متحجرة... متشظية... محتقنة.. أي حاجة... بس هي عيون مش موجودة أساسا.

هلي هي عيون المارة في الشارع؟

لا... برضه دي عيون ممكن تكون مغيبة، ممكن تكون مغماة... تايهة.. أي حاجة بهذا المعني.

هل هي عيون المعتقلين؟

لا برضه.. عيون مظلومة.. عيون شريفة.. عيون شامخة... بل و معاني أرقي بكثير.

دموع في عيون وقحة... هي عيون... رأت.. و علمت... و لم تعمل.

كل فترة الواحد محتاج يقف مع نفسه فعلا.. حتي لا يقع في هذا الوصف... و إن تأثر لحال البلاد و العباد.. فليحذر من أن تكون تلك الدموع في عينيه ما هي إلا.. دموع في عيون وقحة.

أنا كده طولت... بس أخر حاجة أختم بيها و هي أخبارهم.

الحمد لله أمس الخميس... عبد الرحمن أخد إخلاء سبيل من ضمن مجموعة التلاتين واحد اللي أخدوا إخلاء سبيل... يعني قعد شهر رهن الاعتقال... يللا في سبيل الله... هو دلوقتي وصل لاظوغلي كما علمنا... ربنا يسترها معاهم.. خاصة بعد ما الواحد قرا عند مجدي (بيتزا ولا كفته)... ادعولهم كتير ربنا ييسرلهم و يثبتهم.

بس للأسف... أحمد كان من الخمستاشر واحد اللي أخدوا تجديد الحبس خمستاشر يوم تاني... حسبنا الله و نعم الوكيل.

مبروووووووووووووووووووك يا عبد الرحمن و كل من معك... و في انتظارك بشوق شديد.


و عقبالك يا أحمد... نفسي تخرج خاتم القرآن.. و مفيش حاجة بعيدة علي ربنا:)


ده فيديو لطيف.. الشباب و هما نازلين من عربية الترحيلات... ابحث عن اخواتي:)


أحمد كان من آخر اتنين نزلو من العربية و ماسك مصحف، و عبد الرحمن كان نازل قبله بشوية بابتسامعة عرييييييييييييضة... الرايق رايق يا عم عبد الحمن... يللا الحمد لله


أسيبكم مع الفيديو... و كمية المشاعر الغريبة اللي بتجيلي لما بتفرج عليه، و تأملاتي في هذه الوجوه... يا رب... تقبل منهم.. و استعملنا و استعملهم لنصرة دينك و لا تستبدل بنا


السبت، جمادى الآخرة ٢٩، ١٤٢٨

!?Who Moved MY CHEESE

This is a short movie taling the wondurous book

?Who Moved My Cheese
An Amazing Way
to Deal with Change
in Your Work and in Your Life











Who Moved My Cheese! features four characters; two mice, "Sniff" and "Scurry", and two little people, miniature humans in essence, "Hem" and "Haw", live in a maze, a representation of one's environment, and look for cheese, representative of happiness and success. Initially without cheese, each group, the mice and humans paired off, travel the lengthy corridor searching for cheese. One day both groups happen upon a cheese-filled corridor in "Cheese Station C". Content with their find, the humans establish routines around their daily intake of cheese slowly becoming arrogant in the process.
One day Sniff and Scurry arrive at Cheese Station C to find no cheese left; they, however, are not surprised. Noticing the cheese supply dwindling, they have mentally prepared for the arduous, but inevitable task of finding more cheese beforehand. Leaving Cheese Station C behind, they begin their hunt for new cheese together. Later that day, Hem and Haw arrive at Cheese Station C only to find the same thing, no cheese. Angered and annoyed, Hem demands "who moved my cheese?". Unprepared, the humans have counted on the cheese supply to be constant. After verifying that the cheese is indeed gone and ranting at the unfairness of the situation, both head home hungry. Returning the next day, Hem and Haw find the same cheeseless station. Beginning to realize the situation at hand, Haw proposes a search for new cheese, but Hem, dead set in his victimized mindset, nixes the proposal.
Meanwhile, Sniff and Scurry have found "Cheese Station N", a new supply of cheese. Back at Cheese Station C, Hem and Haw, affected by their lack of cheese, blame each other for their predicament. Hoping to change, Haw again proposes a search for new cheese. Hem however, comforted by his old routine and afraid of the unknown, again knocks down the idea. After many days in denial, including a search for cheese behind the wall of Cheese Station C, the humans remain without cheese. One day, realizing his debilitating fear, Haw begins laughing at the situation. Realizing he should move on, Haw enters the maze, but not before chiseling "If You Do Not Change, You Can Become Extinct" on the wall of Cheese Station C for his friend to ponder.
Still fearful of his trek, Haw jots "What Would You Do If You Weren't Afraid?" on the wall and, after thinking about it, begins his journey. Still with worry, perhaps he has waited too long to begin his search, Haw finds some scattered cheese and continues his search. Slowly losing his denial, Haw realizes that the cheese has not suddenly disappeared, but has dwindled from continual eating, and that the older cheese was not as tasty and had been moldy. After a let down, an empty cheese station, Haw begins worrying about the unknown again. Brushing aside his fears, Haw's new mindset allows him to again enjoy life; he has even begun to smile again and is realizing "when you move beyond your fear, you feel free." After another empty cheese station, Haw decides to go back for Hem with the few bits of new cheese he has managed to find.
Uncompromising, Hem turns away the new cheese to his friend's dismay. With knowledge acquired along the way, Haw heads back into the maze. Still going deeper into the maze, impelled by bits of new cheese here and there, Haw leaves a trail of writings on the wall, hopeful that his friend will be aided by them in his search for new cheese. Still traveling, Haw one day comes across Cheese Station N. Abundant with cheese, some varieties strange to him, he has found what he is looking for. After eating, Haw reflects on his experience. Pondering a return to his old friend, Haw decides to let Hem find his own way. Finding the largest wall in Cheese Station N, he writes:

Change Happens
They Keep Moving The Cheese
Anticipate Change
Get Ready For The Cheese To Move
Monitor Change
Smell The Cheese Often So You Know When It Is Getting Old
Adapt To Change Quickly
The Quicker You Let Go Of Old Cheese, The Sooner You Can Enjoy New Cheese
Change
Move With The Cheese
Enjoy Change!
Savor The Adventure And Enjoy The Taste Of New Cheese!
Be Ready To Change Quickly And Enjoy It Again & Again
They Keep Moving The Cheese.

Cautious from past experience, Haw inspects Cheese Station N daily and explores different parts of the maze to prevent complacency from setting in. After hearing movement in the maze one day, Haw realizes someone is approaching the station. Unsure, Haw hopes that it is his friend Hem who has found the way.

Click Here 4 further in4mation

!
download it

الأحد، جمادى الآخرة ٢٣، ١٤٢٨

I need U

…O' tArArm
I need U








Get this widget Share Track details





I don’t need a lot of things
I can get by with nothing
Of all the blessings life can bring
I’ve always needed something
But I’ve got all I want
When it comes to loving you
You’re my only reason
You’re my only truth

I need you like water
Like breath, like rain
I need you like mercy
From heaven’s gate
There’s a freedom in your arms
That carries me through
I need you

You’re the hope that moves me
To courage again
You’re the love that rescues me
When the cold winds, rage
And it’s so amazing
’cause that’s just how you are
And I can’t turn back now
’cause you’ve brought me too far

I need you like water
Like breath, like rain
I need you like mercy
From heaven’s gate
There’s a freedom in your arms
That carries me through
I need you
Oh yes I do

I need you like water
Like breath, like rain
I need you like mercy
From heaven’s gate
There’s a freedom in your arms
That carries me through
I need you
Oh yes I do
I need you
I need you

الأربعاء، جمادى الآخرة ١٩، ١٤٢٨

هأعمل الرخصة يا رجالة!







إيه النظام يا رجالة؟

أيها الناس، إني رايحٌ أعمل الرخصة!

- عادي يعني! واجع دماغنا ليه يا بتاع إنت؟

ممكن يكون شيء عادي، بس في مصر فيه حزمة من البرسيم، والثقافة، والسلوكيات، والأخلاق، والقيم، الكافية تماما لتحويل أي حدث عفوي، وأي مناسبة عادية، إلي أزمة ومشكلة، وإلي قصة هزلية مأساوية.

هاجيب من الآخر، سيادتي عندي مشكلة! هأعرضها عليكم وعايز أعرف رأيكم...

عايز أعمل الرخصة... طيب، فيها قولان!
- إما إني أكون "مواتن" عادي، وأروح أجيب الورق، وأملاه، وبعدين أعمل الامتحان زي بقية الناس، ويا أنجح، يا إما -زي بقية مخاليق ربنا- منظري العكر ما يعجبش عمو الظبوط الكلبوظ، فيسقَّطني.
- وفي رواية أخرى: ممكن برده أملى الورق، وبعدين أدفع كام ملطوش كده علي ما قُسُم، والرخصة تجيلي وأنا واقف مُعَزَّز مُكَرَّم.

فيه حوارات كتيرة بيني وبين مامي -اللي بقول لها أماه- حولين الموضوع ده، هل دي تعتبر رشوة ولا لأ، وهل لازم أعمل الامتحان ولا لأ، ولما بتقوللي إني بسوق أحسن من الناس اللي بيعلّموا السواقة ذات نفسياتهم، ولما بقولّها إني لازم أعمل الاختبار بنفسي…

طبعا أكيد فهمتم إن المشكلة مش في الخمسيت ستميت جنيه اللي هيتلطشوا لو أخذت بالرأي الثاني، النقطة هي: هل ينفع ولا ما ينفعش؟… وفرضية إنك ما ينفعش تكون ذو مبادئ في بلد لا يؤمن بها، ولا يحترمها، ولا يحترم من يحترمها. والفرضية المقابلة اللي بتقول: طب إيه فايدة المبادئ لو مش هنطبقها إلا لو أن من حولنا يقبلونها ويشجعونها؟!

هل من مجيب؟

الأحد، جمادى الآخرة ١٦، ١٤٢٨

وعملنا الانتخابات




من أسبوع بالظبط!
يوم الأحد اللي فات، في تمام الساعة الثالثة واثنتين وعشرين دقيقة، في الكلية الفيبساوية، في قاعة تن... عملنا الانتخابات!
انتخبنا رئيس ونائب رئيس
نموذج منظمة المؤتمر الإسلامي "MOIC08" في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وبهذا بقينا أول نموذج يتولى الرئيس ونائبه مسئولياتهما فيه عن طريق الانتخاب الحر المباشر.
الألطف من ده كله إن الرئيس الجديد رئيسة مش رئيس...



عامة -أو حتى خالة-
مبروك يا آية
مبروك يا أحمد

طالع/ ي المزيد
هنا